'
طلبتگ ، و ﺎلطلـب ماهـو بّ غالي ،
عيدي ھ ﺎلسنہ ما ﺎبيہ يمر دونگ ≈
لأنگ فرحتــي يّ نجمي ﺎلعـالي ،
ﺎبيگ ﺎلعيد و باقي ﺎلبشر يفدونگ '
عرض للطباعة
'
طلبتگ ، و ﺎلطلـب ماهـو بّ غالي ،
عيدي ھ ﺎلسنہ ما ﺎبيہ يمر دونگ ≈
لأنگ فرحتــي يّ نجمي ﺎلعـالي ،
ﺎبيگ ﺎلعيد و باقي ﺎلبشر يفدونگ '
'
مَا يحِن ھَ ﺎلعيدّ فينَـا وُ نلتقَي . .!'
من ديرة (ن)ماعيدها ينحسب عيد //////////يعيش ساكنها معيشة بهيمة
خضراء وتسقيها سحاب(ن)مقاويد /////////كن شمسها في ليلها مستديمة
العيد والله يوم انا أشوف عينه
وأحلف له بربي ترى شوفتك عيد
من شان عينه نحترمله مدينه
عيده مبارك يا عسى عيده سعيد
بك يا زمان أشكو غربتي
إن كانت الشكوى تداوي مهجتي
قلبي تساوره الهموم توجعاً
ويزيد همي إن خلوت بظلمتي
يا قلب إني قد أتيتك ناصحاً
فاربأ بنفسك أن تقودك محنتي
إن الغريب سقته أيام الأسى
كأس المرارة في سنين الغربتي
قد كان نومي هانئاً فوق الثرى
من غير شكوى أو عذول شامتِ
من غير هم بالزمان وكربه
من غير تسهادٍ يشتت راحتي
قُم صافحِ الصبحَ فالأحزانُ ترتحلُ
قد أدبر الهمّ مهزوماً لدى الغسقِ
وارفع بصوتك ذكر الله مبتسمًا
واقرأ أعوذ برب الناس والفلق
العيد : حجّة وصل يا غايبين .. !
كل عيد وانت بعيد ، ومْن الغايبين
راح العمر وانا انتـظر .. وابنتـظر
.
مع إحتراماتي .. لكل الحاضرين !
مكانك الفاضي هو أجمل من حضر
فجأة من بعد عمري
لن أرى أغلى مكان
وانكوى مني فؤادي
كاليتيم إذا يعاني
يا ربوعاً لن أراها
عشت يوماً في رباها
كانت النفس تغني
وترى فيها صباها
ورياضاً كم رتعنا
وانطلقنا في سماها
سوف تبقى في خيالي
كالجنان في بهاها
ودّي اغفى :
وما تحس وسادتي
بـ دموع عيني
لا تجي فـ البال
... تكفى !