يعتريني الشوق للبكاء
لما هو أتٍ رغم جهلي عن ماهيته
هي رغبة في داخلي تصرخ وتنتحب وتنوح
وتدعوني للبكاء عل روحي تستريح من مضض السنين العجاف التي مضت
أحاسيس إنسان
تمتمة مشاعر
يعتريني الشوق للبكاء
لما هو أتٍ رغم جهلي عن ماهيته
هي رغبة في داخلي تصرخ وتنتحب وتنوح
وتدعوني للبكاء عل روحي تستريح من مضض السنين العجاف التي مضت
أحاسيس إنسان
تمتمة مشاعر
أتعلمين
تثيرين مشاعري
وتُسعدين قلبي المُحتضر
حينما آراك تداعبين الحياة بأنوثتك العفوية
مبسمك ضحكاتك وحتى قهقهاتك الخافتة الخجولة
هي شمعة الأمل الذي يجذبني لطريق الهُدنة والطمأنينة والأمان
كوني هكذا سيدتي حتى لا أضيع
عندمايتجدداللقاء
بيني وبين عتمة الليل
ترتسم تلك الوجوه المبتسمة
في مخيلتي فقط
أحن وأشتاق لرؤيتها بواقعي
قلبي موجوع
لنُسرِج لجام أسرتنا
ولِنُبحر في سريرة أحلامنا
ولنجعل الوضوء قبل المنام عاداتنا
لنأمل أن تكون صباحاتنا ساطعه كخيوط الشمس
تشق الأرض عرضاً وطولا
نصبح جميعاً كما سيحدده القدر لنا أن يكون
أتمنى من الله الذي وهبنا الحياة
بأن تكونوا بأفضل حال
...
قراركم الأخير ترك ثقبٌ أسود كالتبانة
في وسط الجو الخارجي من السماء
لا يندمل
وطريقٌ وعر أعاد حياتي كما كانت قبل سنين
عندما أغمض عيناي وعندما أصحوا من سكراتي
ارى ذلك الطيف الذي أحببت صاحبه
كان مبتسماً أم عبوساً
قلبي الحقير ما زال ينتظر على قارعة الأرصفة المُعتمه
يترقب ويرتقب أن يجد ما يُعيده إلى صوابه
فهل يا ترى سينتظر إلى ما لا نهاية ؟؟
خناجركم إتركوها في أغمادها
وأتركوا لي الحثاله الذي ينبض في صدري يهدأ قليلاً
فما بات يتحمَّل طعنات السنين