.
.
كُن قريباً ، فَوصلُكَ رداءُ فرحي !
عرض للطباعة
.
.
كُن قريباً ، فَوصلُكَ رداءُ فرحي !
الانتظارهو اول بدايات اليأس
لا تدعيه يتملكك
كي لا تصابي بالهوس ثم تندبين حظك العاثر
كوني على ثقة أن من يريدك سيبقى بجانبك دوما رغما عنكِ
زهر
بعثَرتُ الوَرق..ومَددت ذِراعي بَيْن الـأَدراج ..أحاول ان أجد ما يرشدني إليك أو يومئ لي بأنك موجود ،،قَلّبت الصور ولم أجد الا محبرَة حبر صغيره تنتظر تفعيلة شعريه او حرفاً يحيكها. .
ومن يذگر فؤادگ في سجودٍ..يحُبگ ملءَ أفلآگ الفضآء.،
سنحاول لملمة افكارنا
سنحاول ذلك!!
تسابق الحنين ...ليرسم لوحات مبهمة التفاصيل
لا يعرف مغزاها الا من تذوق المعنى
...كنسائم الصباح الهادئة تنشر شذاها .
.
.
الشيء الذي تمتلكهُ اليوم ، و أهملته ..
لا تبكي غداً إذا فقدته !
من هاهنا يا اخوتي
من هاهنا
هذا الطريق إلى الخلاص سنعبره !!
ما حاجتي لبنادق ومجنزرة ؟!
فالنصر يأتي دائما
من أي نهد بارز ومؤخرة !!
جيش جيوشك واقتحم
فعلى السرير تمددت
ترجوك ليلا احمرا
فاهجم بجيشك واقهره
من هاهنا درب الخلاص
من هاهنا
من ليل موعدها الهني
قدس و يافا سترجعان أحبتي وقنيطرة
من ذلك الليل الرخيص
كل البلاد محررة !!
سعيد
اقولها لكِ ..
و انا انسان اصطاد ذاك الأمل على فتنة عينيكِ
ثغركِ الفتان اشعل نار بين السحاب وبريق النجوم
ضحكتكِ هديتي على خارطة المشاعر ..
يعتادني سؤال
لماذا بين الصوت و الصدى مقاييس همسك عالقة ببقايا طيفك