اضحك ودايم بسمتي تسكن شفاي
ومن شاف حالي قال محد مثيله
وانا بجوفي هم والنار بحشاي
اخفي عن العدوان همي واشيله
عرض للطباعة
اضحك ودايم بسمتي تسكن شفاي
ومن شاف حالي قال محد مثيله
وانا بجوفي هم والنار بحشاي
اخفي عن العدوان همي واشيله
ما ضرنا بعد السماء وان علت
ما دمت يا رب السماء مجيب
أعرفتَ في ساعات عمركَ موقفًا
بعثَ الشُّجونَ كساعـةِ التوديـعِ؟
فما وقفت الدنيا على حُزنٍ ولافرحٍ
تدور نوائبها كما هي الأرض تدورُ
يابحر .. فيني من الحـزن .. كثـر مافيـك ..
من حزن .. وأوجاع .. وغياب .. وغرايـب !!
لاتلومنـي إليـا شفتنـي .. دايـم أجيـك ..
ولاشفتني دايم .. علـى الشـط .. ذايـب !!
لا تشكو من هما انت صاحبه
لا يؤلم الجرح الا من به ألم
ملئ السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
والودُّ يظهرُ في العيونِ خفيُّهُ
إن الــودادَ سـريـرةُ لا تُكتَـمُ
نطـيرُ بيـنَ أحلامِـنا
حُلْـماً يـــودِّعُ حُـلْمْ
فما زلنا نحـنُ نحـنُ
وما زالَ الحُلْمُ حُلْـمْ
لا تخاف الضيق وبربك أمان
لو يصيبك هم بالوقت وحرج
من شقوق الضيق وصدوع الزمان
ينْبت الله من مخارجها فرج ..~
ان عيّت الدنيا تجينا على الكيّف
حنّا على دروب الصبر قد مشينا 💜
نزحت عنها بحكم لا أغالبه لا يغلب القدر المحتوم إنسان
ليتك عطر وتهب مع كل نسناس ،
واشرّع ضلوعي على اربع جهاتي
يا واقفٍ مابين صدري والانفاس ،
ما احدٍ على ماضيه سوى سواتي !
للحين وعروقي من الوجد يباس ،
للحين وانت اكثر دعا في صلاتي
للحين افكر فيك من بد هالناس ،
للحين وانت اغلى واعز امنياتي
لا تمدح العود لين يحط في المدخن
ولا تمدح الناس لين أنك تجربها ..☆
حبيتك تنسيك النوم .. انا حبيتك
هالاغنيه مال فيروز حفظتها م كثر مايحطوها فالاذاعه
ولما علمت بأنّ قلبي فارغٌ
ممّن سواكَ .. ملأتُهُ بهواكَ
وملأتُ كلي منكَ حتى لم أدعْ
مني مكاناً خالياً لسواكَ
- رابعة العدوية
بيت شعري ع ذوقي*
اضحك مع العالم ولو قلبك حزين
اكذب على نفسي مثل ما يكذبون
لو كان الحزن يكدر خاطرك يبين
ما عمرنا شفنا اليتما يضحكون
{خلك ثقيل وخل كلامك ب مقياس ....
ما كل من يسمع همومك فزعلك
بعض البشر من حبها تقول لا باس
وبعض البشر من حقدها تبتسم لك ..!
وَإِن كانَ وَلا بُدٌّ مِنَ العَتبِ فَبِالحُسنى
فَقد قيلَ لَنا عَنكُم كَما قيلَ لَكُم عَنّا
( طفله ) - تغني .. للغياب و تنادي
عن : اجمل انسان تنفس ( لحنها )
طلّت على : ذكرى الشعور الرمادي
وطاحت على صدر الحنين وحضنها !
الذيــــب يبــعد عن نــفســـه الـعيـــّـــب
ولآ شــــآف زلــــة خــويــــه ســتـــرهــآ
آمّآ الـردي تكــثـر عــلـــيـــه ﭑلعذاريــّـب
ولآ شـــــاف زلـــــة خـــويـــه نــــشـرهـــا“
"اُنظر فما زالت تطل مِن الثرى,صورٌ تكاد من حسنها تتكلمُ."
أنا لست منّي إن أتيت ولم أصِلْ
أنا لست منٌِي إن نطقْت ولم أقلْ
أنا منْ تقول له الحروف الغامضات
اكتبْ تكنْ!واقرأْ تجِدْ!
"محمود درويش"
كذا طبع الليالي لو تعاشر لك عشير*فرقت شمل الاحبه ولا يرد الفوت صوت
مالي أرى وجه الأميرة ذابلاً !
يَ نور عيني مالذي يبكيكِ ؟
قولي جُعلتُ فداكِ لا تخشي الأسى
لا قلب في الدنيا كَ قلب أبيكِ ❤. .
يا سيّدة كل الجميلات مِن قبل الملاح ،
كن ربي خالقـَك زوّل من بسمة طفل ".
انت كيفاً فارقاً عن كل كيف
صرت ملهمني على قيفانيه
الأغاني .. " ذكريات المُحبطين " !
وكلّ ما ننوي على النسيان : ننسى
والعطور أقسى .. هدايا الغايبين !!
كثر : ماهي فرّحتنا .. الحين تقسى
كنت مرسى لـ الأماني
وصرت أشوفك شخص ثاني
ليه تقسى ؟
من بعد ساعات نسهر
صارت السهره ثواني
وصارت الأحلام خرسى
ودّي أنسى !
بسّ مالي : عمر ثاني !
أنا .. ؟! صورة معلقها رماد الضيق فـ الجدرآن ! .
جماعية لـ صحبة وقت .. فرّقهم زمن قآسي
اطربي يانفس عيشي وسوي ماتبين
ما يزيد العمر مدح العباد وذمھا
لا كسبتي طاعه ﺎلله وبر لوالدين
خلي وساع الحناجر تموت بھمھا
وش نهاية .. قصتي بك ..يـآزمن..؟؟!!
دايم .. حظوظي .. معي .." متعـــآرضه "..!!
صـآرت أحوالي بـ ذا الدنيا .. كـ من..!!
كلّ .. ماسدد .. تجي ..بــــ العــــآرضه..!!
على كثر العيون اللي ضحكت لي ما بكت لي عين
بكيت ولا لقيت لدمعتي عينٍ تواسيني
هذا انا حيل مجروحك
و هذي دمـوعي تغرّقنا !
خذيت روحي مع روحك
و انا ، و حزني تعانقنا !
الله لا يجمّع ، جروحك
هي السبب في مفارقنا !
دوّرتني فـ الطريق المظلم الباهت
ولقيتني دون فكر وجيت بـ الحالي
/
من كثر ماني غريب ووجهتي تاهت
في بالي " اشياء " ماتطري على بالي !
عجبًا لها ! عبثت بِها أشواقُها
تقولُ من فرطِ المشاعر: أكرهك
مُحتالةٌ ، مفضوحةٌ أحداقُها
هل تضحكُ العينان لك لو تكرهك ؟
قل للصدور الضايقه تبشر بخير
ربك كريم .. ورحمة الله وسيعه !
ما كـــل علـه فادهــا طـــب دكتور
كم مـــن عليلٍ وصـل خله عــلاجه
وما كل من شاور حكيمٍ خذا الشـور
بعض البشــر مـا يقنـع الا بمـزاجـه
نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا،
يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً،
وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً
، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا
وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً،
فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ
بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ
صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا