.
.
هكذا أنا عِندما أصمُت .. لَن أنطق بِحرف مهما يكون ~!
عرض للطباعة
.
.
هكذا أنا عِندما أصمُت .. لَن أنطق بِحرف مهما يكون ~!
طِفلةٌ أخرَىْ أخذَهآ آلموتُ منّآ ، لمْ تُبصرُ آلحيَّآة بعدْ
رحلتْ سسريعاً ، لكن رحيلُهآ مُوجعْ
رحمكِ آللهُ ي طيرٌ يُحلقُ بِـ آلجنآنْ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
كم انت مبدع يابديع القلم .....
إحساس مثقل برجاء موهون ....
دمت يا صديقي بود
.
.
سَأبقى أُحِبُكـ ~!
اللهم آمين ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شُموخ أنثى
.
.
كُن بِخير .. حتى أكونُ بِخير ~!
ربما ..قريباً ..سيجمعنا القدر بذاك العالم الذي يلي الدُنيا الفانية
هو شوقٌ يُوميتُني لألتقيك
رحمك الله والدي
نصبح كما سيحدده القدر
.
.
سيدي : أُنثاكَ غِيرتها عمياء ~!
.
.
و ليتَ القدر .. يكتُبني معكـ طِيلةَ الحياة .. ~!
.
.
و ليتَ حُلمي يُصبحُ واقعاً زاهياً ~!
أعوذُ بالله من فَوآجعُ آلقدرْ ومنْ ضيقُ آلحيَّآة ومن حزنٍ يهدمُ قُوآنآ
فتشت عنك بداخلي وجدتك قطعة سكر !!
صباحكم سكر ....
يتضاءلون هم وتكبرين أنت...
نحتاج لشيء اكبر لنكتب !!!
بحجم حبة سنبلة القمح هو لا يفقهون معنى الكتابة ...
لبشر يسرون وغيرهم للحرف ...
فطوبى لمن جعل الحرف غاية له !!
كنت أود أن اقتحم عالمك ولكن صدمتك الأولى منعتني فأنت تحسبيني أدمك أنا !!
تكبر معرفتاهم ويتباهون بها وكانت الصدمة !!!
ولدي طفل لا زال نائم بصدري !!
وأنت !!!!!
تكبرين بي ......
أموتك مرة !!!
وأحياك مرات أخرى!!
خذي رئتي كي تتنفسين !!!
لا أهتم لسوااك !!!
غريبة انت عند حضورك !!!
أنت غيمة..
ورائحتك مطر
ما اجملك
احبك
أي أنا على قيد الحياة !!!
الحمدللة لا زلت أتنفس !!!
.
.
صباحكم زهرٌ يليقُ بِكُم ~!
.
.
تصبٓح مسآ وتمسي علٓى ضجّة الفجر...."
.
.
أورآق تختفي خلفٓها زهور..."
.
.
.
.
تبقى الحروف بعض الأحيان .. أوراق متساقطة على الدروب ~!
.
.
و ما حُبُ قلبي إلا أنت
e♥
.
.
و هذهِ الحياة .. بسمةٌ و دمعة !
و ليس لنا في الحنين يد
و في البعد كان لنا ألف يد
سلامٌ عليك ، افتقدتك جداً !
و عليّ السلامُ فيما افتقد ')
هل هنالك حب دون لقاء
لابد وحتما من سبيل الى العناق
لكم راقبت الحب طويلا
فوجدته ملئ سحرا جميلا
احبك بجنون
.
.
كُنا قد ظننآ أنّ السّحرٓ يورثُ البقآء
حتّى رأينآ خيوطٓ البُعد تنسجُ بيتها بينٓ صحاري اللآلقاء..."
.
.
سيدتي ...
دعيني آخذ بعض الصور لوقفاتك
وأرسميني برواز أضعك فيه...
.
.
صدفآتٌ كُنتُ قد جمعتُها وأنا أنخٓلُ رمالٓ شاطئ الهوىٓ
أبحٓثُ عنها وأراهآ قد تكسّرت...."
.
.
سمعت نداءك وأتيتك على أطراف أصبعي كي لا يسمعني العسس وعسكر قصرك!!
وتغمرني قشعريرة كلما قرأت حرفك !!