ياربي
سبجان الله
احنا اتذكر كانت امي رحمها الله
تقولي كان عندنا 400 و500 ريال من زمان
السلام عليكم
كأنكم تنهون الحوار
لقد اعتدنا في البرنامج نكون امام مناسبات
في كل استضافة وبما اننا لم نطلب من شخصك
الكريم الكتابة عن مناسبة سوى قادمة او ساريه
فانني اطلب من شخصك الكريم ختام الحوار بكلمة
بمناسبة عودة صاحب الجلالة لارض الوطن معافا
اترك لك الصفحه بعدها تكون الصفحه مفتوحة للجمهور الكريم
كما انني اطلب وباحترام ادارة القسم التسويق للحوار
تقديري واحترامي
انتهى الحوار ولم ينته جماله وروعته .. كنتي رائعه ومثقفه ودمثة الخلق وحسنة الجواب ..
كنت سعيدا وانا اسألك و زادت سعادتي عندما وجدت سلاسة الاجابه وبساطة طرحها ..
اتعمد ان اتعمق في الاسئله لاغوص في بحر ثقافتك ..
اشكرك .. اشكرك بحجم السماء ..
كم كنتي جميله سيدتي القديره ..
اختم لقائي معك واترك الكلمه الاخيره للاستاذ القدير حمد العريمي ..
ومن يوم غد سيكون الحوار مفتوحا للاعضاء ..
تصبحين على خير
أتقدم بجزيل الشكر ﻷطراف الحوار ومدير الحوار استاذ حمد..فقد كان الحوار ممتع وهادف ورائع..
ويمكن أن نضيف أن يكون الخطيب وطرف الحوار مؤمنا بالفكرة التي يطرحها أو يدافع عنها باﻹختصار يؤمن بخطابه..
وكذلك مم المهم أن يمتلك مهارات الحوار واﻹقناع كمهارات اﻹنصات والتحدث..
وأخيرا أن بكون همه وهدفه من الحوار إظهار وإبراز الحق وليس هزيمة الطرف وإبراز عضلات..
في نظري العلم النافع والمعرفة الصحيحة تؤنس وتخرج اﻹنسان من الظلم والجهل والعصبية وتخرجه من الشراسة والعدوانية إلى التسامح والعقلانية في التعامل مع اﻵحرين.. وكما أن العلم النافع والمعرفة الصحيحة تنوير الطريق وترفع أقوام بعد ما كانوا في الدرك اﻷسفل من الفشل.. ومن هنا جاء الشرع - القرآن الكريم والسنة النبوية- تدعو إلى طلب العلم النافع والمعرفة الصحيحة ولو بالصين..
يكفي أول كلمة نزلت من القرآن هي إقرأ..ويكفي قول النبي صل الله عليه وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة..
فالعلم النافع والمعرفة الصحيحة هي التي تصنع اﻷسلوب واﻷسلوب جزء من الشخصية لا يتجزء!!
وأما بعض السلوكيات من بعض المتعلمين فسببه الجهل وليس العلم والمعرفة..فليس كل من لديه شهادة عالم وصاحبة معرفة فربما صاحب شهادة جاهل!!
في نظري اﻵية المذكورة أعلاه لا يمكن نستدل بها في هذا الجانب.. فالوالدين عليهم واجبات كما لهم حقوق..
أذكر قصة جاء رجل إلى الخليفة عمر بن الخطاب يشتكي بأن ابنه يعقه..فأمر الخليفة بأن يأتي الولد.. فقيل له لماذا عققت أباك.. قال اﻹبن: ليس اﻷبناء لهم حقوق من اﻷباء.. بأن يختار لهم أما صالحة واسما صالحا وأن يعلمه حرفا مم القرآن.. قال الفاروق نعم.
قال اﻷبن: فإن أبي يفعل أي شيء من ذلك..
فقال الفاروق: لا تعقوا أولادكم فيعقوكم!!
إذا كان اﻷبوين مقصرين فهما يتحملون المسؤولية..كفاتورة لتقصيرهما ليس إلا!!