-
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
-
261
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
-
هو أبو الشعثاء جابر بن زيد الزهراني الأزدي محدث وفقيه، وإمام في التفسير والحديث وهو من أخص تلاميذ ابن عباس، وممن روى الحديث عن أم المؤمنين عائشة، وعدد كبير من الصحابة ممن شهد بدرا. يرجع إليه، حسب أتباعه وبعض المؤرخين، المذهب الإباضي، فهو من أرسى قواعده وأصوله.
وأما ما اشتهر عند المؤرخين من نسبة الإباضية إلى عبد الله بن إباض الذي عاش في زمن عبد الملك بن مروان فهي نسبة عرضية سببها بعض المواقف الكلامية والسياسية التي اشتهر بها ابن إباض وتميز بها فنسبت الإباضية إليه من قبل الأمويين. والإباضية في تاريخهم المبكر لم يستعملوا هذه التسمية، وإنما كانوا يستعملون عبارة جماعة المسلمين أو أهل الدعوة وأول ما ظهر استعمالهم لكلمة الإباضية كان في أواخر القرن الثالث الهجري ثم تقبلوها تسليما بالأمر الواقع.
-
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
-
هههه معكم يا رحمه :rolleyes:
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
-
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
-
داخله لكم على السريع
بطرح عليكم السؤال على طول وعليكم الإجابة
لما ادخل لكم على الساعة 12 اوبكرة الصباح بحسب لكم نقط اليوم
السؤال الرابع عشر
نبذة عن العلامة أبو مسلم البهلاني؟
-
ولد في مدينة وادي محرم ببلاد بني رواحة في سلطنة عُمان في سنة ١٢٧٣ هجرية وقيل في سنة ١٢٧٧ هجرية. ونشأ وترعرع منذ ولادته في حضن عائلة كريمة معروفة بالعلم والصلاح حيث كان والده قاضيا في عهد الإمام عزان بن قيس كما كان جده الرابع عبدلله بن محمد قاضيا كذلك في وادي محرم في عصر دولة اليعاربة. أخذ أبو مسلم علمه من عدد من المشايخ وكان أوله ابوه سالم بن عديم وعندما انتقل إلى بلدة السيح جلس إلى الشيخ محمد بن سليم الرواحي وكان من اقرنائه الذين أخذوا العلم معا الشيخ أحمد بن سعيد الخليلي وكانت البيئة حينئذ قد شاع فيها الأدب وازدهر الشعر وكان القصيدة تلاقي حفاوة بالغة لدى الناس[2] فقد بدأ آبو مسلم بقرض الشعر وهو ابن الخامس عشر من عمره. ولما بلغ ما دون العشرين من عمره هاجر إلى شرق أفريقيا واستقر في زنجبار وكانت زنجبار آنذاك في عصرها الذهبي الإسلامي العماني، عصر السلطان برغش بن سعيد[3]
وكان من ما استهوى الشاعر كتب الفقه والأدب فهم بها دراسة حتى بزغ نجمه واشتهر أمره قاضيا نبيها وعالما فقيها وأديبا لامعا. وفي عهد السلطان بن ثويني تقلد منصب القضاء وبعدها منصب رئاسة القضاء بها حيث كان له منزلة رفيعة ومرتبة عالية عند الحكام حتى أيام السيد علي بن حمود بن محمد حيث استقال بعدها من خدمة الشرع وصرف همته في التأليف واحياء آثار السلف الصالح وانشاد الأذكار. كان لأبو مسلم علاقات بأعلام الإصلاح في عصره مثل الشيخ نور الدين عبد الله بن حميد بن سلوم السالمي وسليمان باشا الباروني ومحمد بن يوسف اطفيش الجزائري.
يحتل أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني (ت 1920م) مكانا مميزا بين شعراء عصره في (عمان)، فلقد لقي من الإعجاب الجماهيري ما لم يلقه سواه، فذاع شعره عبر وسائل مختلفة: مكتوبة ومسموعة، وتعددت المخطوطات التي تضم شعره : حتى بلغ عدد ما توصلنا اليه منها (17) مخطوطا، وهي نسبة مرتفعة في حد ذاتها، ونجزم – في الوقت ذاته – بوجود مخطوطات أخرى في مكتبات خاصة لم نستطع الحصول عليها لضنين أصحابها بها.
وكان ديوان أبي مسلم البهلاني أول ديوان عماني يأخذ طريقه الى المطبعة، إذ تم طبعه عام (1928م)، وهذا على خلاف ما جزم به عبدالله الطائي في كتابه "الأدب المعاصر في الخليج " من أن ديوان سعيد المجيزي هو أول ديوان عماني يطبع، وطبع هذا الأخير ط م (1917م) أي بعد طبع ديوان أبي مسلم بتسع سنوات، وقد توالت طبعات ديوان البهلاني بعد ذلك ثلاث مرات خلال الأعوام التالية (1957 م، 1980م، 1986م).
ولم يكن هذا الاحتفاء بالشاعر متصورا على ابناء جيله، فقد امتد بعد ذلك لدى الأجيال اللاحقة، التي استخدمت معطيات العصر الحديث لنقل قصائد البهلاني الوطنية، وقدمت الاشرطة السمعية فرصة غالية لمن يريد أن يستمع الى تلك القصائد ل أي وقت، وهي مسجلة بأصوات مشهورة بجمال إلقاثها حسب الطريقة العمانية المشهورة في التغني بالشعر، ومن بين هؤلاء الشداة : سالم الحارثي وموسى الرواحي ومحمد الغاربي.
وقد يتساءل المرء عن سبب هذا الاحتفاء الكبير بشعر البهلاني، والاجابة عل ذلك تحيلنا الى استحضار حالة العالم العربي في تلك الفترة (أي خلال القرن 19 وبداية القرن 20)، وصحوة الروح القومية المنادية باسقاط الاستعمار الغربي، وهي حالة تنسحب عل عمان بشكل أو بآخر، وكان شعر البهلاني هو ذلك النذير والمنبه الداعي الى جمع الكلمة ونبذ الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، لذا فقد وجد العمانيون في شعر أبي مسلم توصيفا لمواطن أدوائهم، وتعبيرا عن الآمال التي يطمحون الى تحقيقها، وكانت قصائده تتري الى الزعماء العمانيين – رغم وجوده في افريقيا الشرقية – ليتكاثفوا يدا واحدة حول الامام سالم بن راشد الخروصي (13 19م – 1919م).
كما يشكل أبو مسلم البهلاني نموذجا جيدا للشخصية النهضوية متعددة الاهتمامات، فقد كان فقيها مشاركا بمؤلفه الضخم "نثار الجوهر" وقاضيا مبرزا احتل رئاسة هذا السلك، الى جانب ذلك قام البهلاني بتحرير أول صحيفة عمانية.، هي صحيفة (النجاح 1911م)، التي فتحت المجال أمام مشاركات عمانية عديدة، فظهرت عل خطي لم النجاح) الصحف التالية : (الكفاح، 1928م) و(الفلق 1929م) والنهضة، 1951م لم و (المرشد عام 1953م لم و(زنجبار،…)
-
ناصر بن سالم البهلاني*ويعرف*بأبي مسلم العُماني*(توفي1920) كان شاعراً*عُمانياً.
-
ناصر بن سالم بن عديم بن صالح بن محمد بن عبدلله بن محمد البهلاني الرواحي وينتمي إلى اصول إلى قبيلة الأزد.[1]
مولده ونشأته
ولد في مدينة*وادي محرم*ببلاد بني رواحة في*سلطنة عُمان*في سنة ١٢٧٣ هجرية وقيل في سنة ١٢٧٧ هجرية. ونشأ وترعرع منذ ولادته في حضن عائلة كريمة معروفة بالعلم والصلاح حيث كان والده قاضيا في عهدالإمام عزان بن قيس*كما كان جده الرابع عبدلله بن محمد قاضيا كذلك في وادي محرم في عصر*دولة اليعاربة. أخذ أبو مسلم علمه من عدد من المشايخ وكان أوله ابوه سالم بن عديم وعندما انتقل إلى بلدة السيح جلس إلى الشيخ محمد بن سليم الرواحي وكان من اقرنائه الذين أخذوا العلم معا الشيخ*أحمد بن سعيد الخليلي*وكانت البيئة حينئذ قد شاع فيها الأدب وازدهر الشعر وكان القصيدة تلاقي حفاوة بالغة لدى الناس[2]*فقد بدأ آبو مسلم بقرض الشعر وهو ابن الخامس عشر من عمره. ولما بلغ ما دون العشرين من عمره هاجر إلى*شرق أفريقيا*واستقر في*زنجبار*وكانت زنجبار آنذاك في عصرها الذهبي الإسلامي العماني، عصر السلطانبرغش بن سعيد[3]وكان من ما استهوى الشاعر كتب الفقه والأدب فهم بها دراسة حتى بزغ نجمه واشتهر أمره قاضيا نبيها وعالما فقيها وأديبا لامعا. وفي عهد السلطان بن ثويني تقلد منصب القضاء وبعدها منصب رئاسة القضاء بها حي