ويا عجباً..
مِنْ ذاكَ الذي وارَاكَ عنْ كُلّ ذي ضررٍ ..
تَجِدُهُ اليومَ.. لذاكَ الضُرِ.. يَستَبيحُكَ قُربَاناً..!!
عرض للطباعة
ويا عجباً..
مِنْ ذاكَ الذي وارَاكَ عنْ كُلّ ذي ضررٍ ..
تَجِدُهُ اليومَ.. لذاكَ الضُرِ.. يَستَبيحُكَ قُربَاناً..!!
حين إلتقيتُ بكَ
كنتُ على شفا اكتِفاءٍ
فكيفَ تسللتْ روحكَ عبرَ عُزلَتي..!
،،،
يعتاد المرء على تلك الأيام التي كان يخاف حدوثها، يمضي وكأن لم يحدث شيء..يمضي وكأن الإرتطام الذي كسره لم يؤلمه."
..
"ثم تتَّضح لك الصورة أخيرًا وترى أن كل الذين نظرت لهم بعين الدهشة يومًا ما، كنت أنت من جمَّلهم في داخلك فقط"
..
كان كافيًا أن أتراجع خطوتين لتبدو كل الأشياء التي أحببتها يومًا ما، في غاية السخف."
…
"دافئة جدًّا فكرة أن يكسر أحدهم إحدى قواعده لأجلك."
تتسمّرُ الظِلال..!
أُصغِي لصدى الجنون يراوِغُ بهاء الأُقبيَة..
لُعبة مثيرة تشكلّت على أوردتي دوائرَ من غضب وعِناد
من يحمي قرارَ إدانتي من إِلحَاحِ السؤال؟
من يقظة تؤرخ اعترافات..
ما من صخرة..!
ما من هواء..!
مؤامرة..؟!
رُبما شقوق الضوء تحتَ المقصلة تُطبِقُ المباني المدفونة تحتَ ذريعة الليل
رُبما حدثٌ كثيب تفجّر بغته يلتهمُ الصُراخ،
يُوّرّثُ الليلَ ل الليل
ويشعلُ أفواجَ الحدسِ في ميادين الثورة..
أجندة وارتياب..
من وحي حِكاية تلتاعُ بي..
أرى الأشياء حولي تزهرُ الخسارات
وروحي المعلّقةُ في شبق الضياع
تَكادُ تسحقُ هناكَ دونَ لمعان.. في انتظار الاجوبة.
سيطول :
بكم المقام للبت في الأمر ...
ما دام :
في الفكر بقايا ماضٍ
تحركه رياح الذكريات .
و أعود ل.. قهوتي لأنها الملاذ الدائم.
،،
قهوتي ..
هي تذكرة الخروج من الإرهاق، والإسترخاء لدقائق، وعلاج لأوجاع الرأس.