-
يقول شاعري العظيم إمرؤ الفيس :
وقبلتها تسعا وتسعين قبلة
وواحدة أيضا وكنت على عجل
وعانقتها حتى تقطع عقدها
وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل
هذا وأنت مستعجل يا شاعري فماذا كنت ستفعل لو كنت متفرغا تماما ؟! هههههههه
__ اه يا قيس. لم يعلمونا من شعرك في المدارس إلا هذا :
مكر . مفر . مقبل . مدبر معا
كجلمود صخر حطه السيل من عل
&& تحس حالك كأنك جالس تحضر جن ههههههه
-
مع المفكر العظيم طه حسين أراه أنصف شعراء العصر الجاهلي وخاصة طرفة بن العبد ولبيد في اطروحاته الأدبية الدقيقة رغم التشنيع القاسي الذي لاقته كتاباته إلى درجة التشكيك في إيمانه وتكفيره ..
-
-
في تلة الرند .. جمعتنآ ذكرى عذبة مرهفة .. يرتلها كنآري العشق مغتبطاً على أنغام رقصات الخمآئل .. وقوافي سحر الزهور.. هنالك في تلك التلة التي نسجتها خيالاتنا المشرقة .. لا تطأ قدم غدر القدر و مكائده! هنالك.. في تلة الرند.. السعآدة هي العنوان والخاتمة.. السعآدة فقط لا غير.. :)
-
-
-
ورود بيضاء ...تزهوا في بستاني
اللهم نقي قلوبنا ببياض النيات
صباحكم نقاء، وبهاء...
-
وما زالت في سكرة انتظارك ك سمكه دون وطن. وك جندي دون بندقيته .. وك شارع تكسووه الحفر .. ففي كل غفله ترتطم بي كموج شديد التداخل في بعض تكسراته . بالله اجبني اين انت مني عني !! صباحكم مريم ..
-
-
وكم اسرني خوفك كلما بعدت المسافات
وفي سكونك يا بحر التمس الامان