رسمـت أحـــلامنا غربـــة على عـــاتق ورق منثــور
وأخذت امن الليالي درس كـــيف أقــــــضي على أحزاني
تـــنفس ياخـــفوق الـــحزن ولا تـــبقى هـــنا مـأسور
كــــفاني هــــمي اللي مــــن ســـنين الـحزن اعياني
عرض للطباعة
رسمـت أحـــلامنا غربـــة على عـــاتق ورق منثــور
وأخذت امن الليالي درس كـــيف أقــــــضي على أحزاني
تـــنفس ياخـــفوق الـــحزن ولا تـــبقى هـــنا مـأسور
كــــفاني هــــمي اللي مــــن ســـنين الـحزن اعياني
يا أيها الرجل المعلم غيره
هلا لنفسك كان ذا التعليم
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنا
كيما يصح به وأنت سقيم
وأراك تصلح بالرشاد عقولنا
ابدا وانت من الرشاد عقيم
لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا فعلت عظيم
بعض الأوادم يحسب الحبّ لعبة
ومشاعره تلعب سواة المراجيح
في كلّ يوم له حبيب يحبّه
تمشي أحاسيسه ورى هبة الرّيح.
ولا تمشِ فوقَ الأرضِ إلا تَواضُعاً
فكم تحتَها قومٌ همُ منك أرفع
فإِن كنتَ في عزٍ وخيرٍ ومنعةٍ
فكم ماتَ من قومٍ منك أمنعُ
عدمت لذيذ العيش بعدك والكرى
وشغلت قلبي لوعة و تذَكّرا
أُقابل مسرى الرّيح مِن نحو أَرضِكُم
فيحرِمني برد النّسيم إِذا سرى
يقولون لِي صبراً على البعد والنّوى
ومذ غبت عنّي ما رزقتُ تصبُّرا
فكن ناصري إِن شئت في موقف الهوى
فحقٌّ لمثلي أن يُعان ويُنصرا
صاحب من الناس كبار العقول
واترك الجهال أهل الفضول
واشرب نقيع السم من عاقل
واسكب على الأرض دواء الجهول
صبّاح الآمل بالله والخير والتوفيق ،
صباح الظنون الطيبّه بـ القدر كله ،
ترا الابتسامّه والبشاشه تفك الضيّق
تبسم وقل هالابتسامه لـ وجه الله !
تدري وش اللي؟ من الدنيا تعلمته
ان الوفاء بالزمن كله حكي فاضي
.
عودّت قلبي على النسيان وارغمته
وريحت بالي من التفكير بالماضي
لاعاش خلي من يخليك
لجلك أدوس كل لصعاب
ابيع الغواني لجلك وأشريك
الروف واجب بين لحباب
يحدّثُني الحبيبُ حديثَ ودٍّ
فأبسـمُ ثـم أطلـبُ أنْ يعـيدا
وليس صعوبةً في الفهمِ لكن
أحبُّ حـديثَـهُ حبـًا شديدا
بـ هذا البُعد
خذ عُمري ، وخذ وقتك
وأوجعني كثر ما
خاطرك تُوجع
إذا كان ؛
المكابر هو مشكلتك ؟
أنا مشكلتي ليا رحّت
ما أرجع!
ليته ليته والله يراعيني
وعن لقايه دوم يتأخر
وصار عقلي مايدليني
عافراقه والله مقدر
ماهو بشرط اتصدقون اللي يقال
اغلب قصيد الناس تكمالة عدد
هذا انا ابضرب بنفسي مثال
اكتب غزل وانا ما احب اصلا احد!
ملئ السنابل تنحني بتواضع ... و الفارغاتُ رؤوسُهن شوامخُ
ما تْعثّرَت خطوتي مهما كبر همّي
مشيت درب الحياه بـ قلبي الصابر
،
بـ افرح ولو تذبل الضحكه على فمّي
الجاي يـ ايامي احلى والحزن عابر ..
هذيً هيِ آلدنيآإ | متآهآتِ | وآحزأإنَ ~
كلنّ يدوؤرٍ رآحت ومآلقآهآْ ..!
تبيُ لهآ | صبُرٍ | معٍ شْويٌ كتمآنِ ~
معِ ضحك تخفيً دموعٍك ورآهآ ..!
"يا ليتنا عن كُلِّ عينٍ نختفي ..
و يضمنا دون الخلائقِ كوكبُ"
"ولقيتهُ قلبًا يضمُّ سعادتي
ولقيتهُ ديمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهُ
لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت!
ويقول الشاعر يا مسيس الخيل قم فنحرها
ما حاجة الخيل والفرسان قد ماتو
آذا آنشدوك آلناس آحرص على آلميم
مآشفت ، مآقلت ، مآسويت ، مآدري
حسناءُ في درب الهوى لاقيتُها
تشكو إليَّ من الحظوظ العاثرَة
أعطيتها مفتاح قلبي مرة
لتقيمَ فيهِ ليلة وتغادره
لكنها مِن دون أن أدري بها
كسرته، وانفردت بقلبي الماكره
،
انا شموخ المقام اللي ماغيره مقام
وانا ثبوت الجبال الراسيه كلها
،
انا مقر الفخر والطيب واخر كلام
هيبتي وجودي ملكيه عايشه حلها
،
خل العوذال تموت بغيضها كل عام
نشب فيها سخطها غصب ونذلها
،
،
وقال العقلُ دعهُ ولا تزُرهُ
وقالَ القلبُ فلتذهب إليهِ
حديثُ العقلِ مَوضوعٌ ولكن
حديثُ القلبِ مُتّفقٌ عليهِ
هبني يديك أداوي فيّ ما وهَنا
ما ثمّ غيرك يأسو الروح والبدنا
طار الغراب وما شابت مودّتنا
دمت الحبيب ودمت الأهل الوطنا
أحرقتُ من خلفي جميع مراكبي
إن الهوى أن لا يكون إيابُ
يا ساكنَ القلب مافي القلبِ مُتّسعٌ
لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا
ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها ؟
غدا لكَ النبضُ والانفاسُ حُجَّابا
ﻻ ﺗﻈﻠﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﻳﺪﺭﻳﻚ ﻋﻞّ ﻟﻬﻢ
ﻣﺎ ﻟﻮ ﻋﻠﻤﺖَ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﺬﺍﺭِ ﺗﻌﺘﺬﺭُ !
ﻳﺎ ﺻﺎﺡِ ﺃﻧﺖ ﺗﺮﻯ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﻇﺎﻫﺮﻫﺎ..
ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﹻﻦَ ﺍﻷﺳﺮﺍﺭِ ﻣﺎ ﺳﺘﺮﻭﺍ
مَن يُعيدُ الآنَ فينا
صِدقَ إحساسِ الصغارْ
الجرح حطّيته على الرّاس من فوق
لاصَار جرحـي مـن يديـن القرايـب
خلّيتهم للضيـق لاصـرت مخنـوق
واشوفهم زادوا حياتـي مصايـب
خذْ فرحة الأيام من
قلبي وهَبْني أدمعَك
•
أفديكَ من سهم الحياة
إذا أصاب وأوجعَك
•
يا نبض قلبي: إن طغى
شوقي انحنيتُ لأسمَعك
•
روحي وأنتَ معي معي
وإذا رحلتَ مضَتْ معك !
إني أردّدُ في ضلوعي حزنَهُ
أوّاهُ حين يقول لي أوّاهُ
•
كلُّ المواجع قد تهونُ بصبرنا
إلا الدموع بخدِّ من نهواهُ !
يَا حُبُّ: مَن أَنشَاكَ فِي
قَلبِي وَأَوسَعَ مدخَلَك ؟
•
مِن أَينَ جِئْتَ، وَكَيفَ جِئْتَ ؟!
وَمَن بِرُوحِي أَنزَلَك؟
•
مَا شَكلُ خَاتِمَةِ الهَوَى
إِن كَانَ هَذَا أَوّلَك !
ما بين نصين نصٌ منكِ يأتيني
يا أبلغ الناس في عيني ويكفيني
كم أكره اللحن إلا منكِ يا أملي
فلحنكِ العذب أهواه ويعنيني
أبيات شِعركِ إن جاءت مكسرة
فهي الجوابرُ لي يا قرة العينِ
وسألتَ عن قلبي وإنك نبضه
إن ما علمتَ بما بقلبي فاعلمِ
•
ما غبت عن عيني _وربِّك_ ساعةً
قل لي متى جرتِ العروق بلا دمِ ؟!
إني ادّخرتكِ يا غنايَ ومغنمي
قلبٌ كقلبكِ في الحياة ثراءُ
•
ما ضاقت الدنيا وأنتِ بجانبي
أيضيقُ بالكون الفسيح فضاءُ !؟
لو كان يشكو لاحتضنْتُ همومه
لكنه جَلِدٌ وليس يبوحُ
•
كم ذا نرى من باسمٍ بوجوهنا
آلامه بين الضلوع تنوحُ !
-
آلامهُ نزفٌ خفيٌّ كلَّما
نادتْهُ كيما يشتكي ويبوحُ
..
يأبى إباءَ الشامخينَ وإنَّهُ
بانٍ له فوقَ الهمومِ صروحُ
..
فإذا الهمومُ تكالبتْ وتعاظمتْ
نادى بجوفِ الليلِ وهْو ينوحُ
..
لا يشتكي للخلقِ مادامتْ لهُ
ثقةٌ بربِّ العالمينَ تلوحُ
أبوي في كف المقادير حمال
شال الثقيلات يفداهـ دمي
والحرمه اللي تنوزن بالف رجال
ماحدن يعارضني ليا قلت امي”
مجبور نضحك يازمن العجايب
دام البشر صار بوجه وجهين
غصب علينا نبتسم للمصايب
دنيا نسايرها على العسر واللين”