.
.
أحتاجُ إلى أن أختلي بِنفسي ، حتى أُعيدُ ترميمَ ما انكسرَ بِداخلي !
عرض للطباعة
.
.
أحتاجُ إلى أن أختلي بِنفسي ، حتى أُعيدُ ترميمَ ما انكسرَ بِداخلي !
.
.
لا شيءَ أشهى مِنَ النسيان ، حينما يتبددُ الحُزنُ بِداخلك !
.
.
لا تتوقع مُستقبلك ، حتى لا تنصدِم !
.
.
نرسُم ما نشاء ، و ننسى بِأنَ هُناكَ قدرٌ يلفظُ بِالمكتوب !
.
.
لا شيء أتعسُ مِنَ انتظارٍ فارغٌ مِن أيةِ نكهة !
.
.
تملئهم اِهتماماً ، و يملئونكَ إهمالاً و تعاسةً !
.
.
ألفَ حديثٍ ، مُحتجزٌ بينَ جُدرانِ الصمت !
.
.
المُشكلة .. لا يُمكنكَ الرجوع مِن طريقٍ سلكته ..
عليكَ فقط أن تبلعَ لِسانكَ أمامَ صدمةِ الحاجز الذي يقطعُ دربك !
احبها واحبته
وكانت النهاية حزينه بعد نفاق تركته
لا تصرخي
فالكل أصبح يا صديقتي دون حلم أو قضية
هل للعروبة من حماة ؟!
في زمان يحكم الدولار فيه مع البغية !!
الكل ولى هاربا
حين اصطراخ العامرية
هذي السيوف وذي الرماح تكسرت
والكل فر
فلا بني العباس أبصر أو أمية
إني تعبت صديقتي
فضمي جراحي وارحلي بي . أنني
ما عدت أحتمل البقاء
وسط أكوام غبية
فارحلي بي
هذا زمان دون طعم أو شهية
مثلما فقد الكفاح
كل صوت البندقية
سعيد