.
.
أشتاقُ لكَ في الصباحِ و في المساء ..
و في كُلِ زاويةٍ أمرُ عليها .. !
عرض للطباعة
.
.
أشتاقُ لكَ في الصباحِ و في المساء ..
و في كُلِ زاويةٍ أمرُ عليها .. !
.
.
و عَلني يوماً سَأكونُ على رصيفٍ
يكونُ أحدُ المارينَ أمامي هيَ أنتِ
يا صديقة قاحت مِن أجلها أشواقي ..
.
.
لا زال يلتمُ حولي الألم فَأبتسم ..
و لا زالت الأيامُ كَسرابٍ عابِر
لا أجدُ بينَ طياتهِ إلا وجهُ الأمل
يرقبُني ..
و الصبرُ ماداً يداهُ لِيدي يُنقذني ..
فَأيقنتُ بِأنَ ابتسامتي
ليست مِن أجلِ اليوم تُغني ..
و لكن هُناكَ ما لا أعلمهُ
سَيأتي و يُطفئ
كُلَ حُزن .. كُلَ ألم ..
و أهتدي نحوَ طريقُ الابتهاج ..
فَلا يوجدُ لديَ ثقةٌ مِن
الزهور .. و لا الطيور
بل هُناكَ ثقةٌ بِربِ الكون
و خالقِ تلكَ الأزهار و البلابل !
" زهرة ..
http://lphoto3.ask.fm/065/866/450/-1...d3257fefa7.jpg
.
.
أحلامٌ على قائمةِ الانتظار
لا زالت ثابتة ..
لا زالَ الحنينُ إليها يُبكيني !
هُناكَ حيثُ تجمُع الطيور
على طرفِ النهار
و هوَ يلملمُ حقائبَ سفره
مُرحباً بِالغروب ..
فَحانَ المساء ..
و في الخفاءِ تنطقُ روحي
بِالدُعاء دونَ ملل ..
فَحانَ المساء ..
و عيني تنتظرُ عودةَ الشمسِ
إلى مشرِقها ..
فَلا زالَ حرفي .. ينطقُ بِلهجةِ
الأمل .. يُبعثر نفسهُ على أوراقي ..
كاتباً ( حلمٌ يرتجي التحقُق ) !
" زهرة ..
http://lphoto3.ask.fm/620/063/272/-3...941380_692.jpg
.
.
لا أبحثُ عَن مَن يُرافقني الحياة
و يقودُ خُطواتي في الطريق ..
فَأنتَ كافي ..
و أنتَ الحياةُ التي استوطنت
بِها أُمنياتي ..
و أنتَ مَن أخرجَ بسمتي المُختبئة
خلفَ جبلِ الأسى ..
لَن أهدي اليومَ نظراتي لِأحد ..
فَعيني اعتادت أن تلمحَ ألوانَ
الطيفِ فيكَ و معكَ ..
" زهرة ..
http://lphoto3.ask.fm/546/517/124/-2...049691484a.jpg
.
.
و فجأةً ..
تسترخي الساعات
و تصمُتُ الدقائق !
و كأنَ ريحاً هبتْ
فَأصبحَ الكونُ بعدها
في سكون ..
هيَ الذكرياتُ حينَ
تُباغتُني / أصبحُ بِلا صوت
و يُصبحُ الحنين في جنون !
فَأتمنى لو أنَ الزمانَ يعودُ
قليلاً لِلوراء ..
و لو أنَ الساعاتُ شريطاً
نعيدهُ لِلبداية ..
حتى نرسمَ وجودنا
في عصرٍ / لا تُعانقهُ إلا
الضحكات ..
و نحتضنُ أرواحاً قد كانت
بيننا بِالأمس .. و اليومَ
لا وجودَ لها ..
فَأصبحَ الغيابُ الطويلَ اليومَ
أكبرَ مُجرمٍ / لا يتوب !
#هلوسةة ..
" زهرة ..
http://lphoto3.ask.fm/323/608/517/-3...457814_150.png
.
.
لستُ أجملَ واحِدة ..
و لكنني أثق بِأنني
لا أشبهُ أحدٍ بِميزةٍ ما !
و يُظهِرُني الاخلاف ..
.
.
و ليتني في بعضِ الأحيان
أمتلكُ قُدرةً لِأصُدَ مسمعي
عن صوتِ الحنين قليلاً ..
حتى لا تُباغتني ساعاتٌ
يتبعُها ألم ..
لا أنكرُ بِوجودِ نكهةِ الاشتياق
كَالتوتِ إن اقتربَ القلبان !
و لكن .. في آونةٍ أخرى /
الغيابُ ينشرُ الاشتياق
فَيزدحم الحنين بينَ عروقي ..
فَأترقبُ مَجيء ،،
و أنصتُ لِعزفِ نايَ أطيافُك ..
فَأينَ أنت .. و أينَ أنا !
لَسنا إلا نُقطتان على محورٍ
سيني .. نتمنى اللقاء !
" زهرة ..
http://lphoto3.ask.fm/114/059/464/-2...iew/584653.jpg
.
.
مِن يسرقِ القلب لا يمكن لك يرده
ياخذك كلك و لا تدري معه وينك
حتى الاحاسيس تلقاها وسط يده
بس يترك الشوق و الدمعات في عينك
http://lphoto3.ask.fm/819/855/783/-2.../preview/2.jpg
صمتٌ .. سكون ..
و بعضُ التأوهات مِن بابِ الحيرة ..
لم أكُن هكذا مِن قبل ..
و أما مِن بعد .. و ماذا بعد ؟
سِوى زهرٌ ذابل و نجمٌ آفل !
عِندما كانت بينَ سطورِ دفترِ حياتي
أعزتني التهاليل .. و غمرتني
بسمةً لا شعورياً ترتسمُ على شفتاي !
و أما بعدَ رحيلها أقلقتني طيورُ الليل
الكئيبة ، و أيأستني رياحُ الغياب التي
تقرعُ أبوابَ داري كُلَ ما عاودتني الذِكرى ..
صمتٌ .. سكون ..
أما الآنَ عادت / و لكنها بِلا وجود !
فَلا تلتبسُ الذِكريات إلا أطيافها العابرة
في كُلِ مكانٍ كانَ لِقاؤنا بِهِ تشدو الطيورُ
بِغنائِها الناعِم ..
و لكن يا صديقتي ..
ليسَ العزاءُ حُزناً و دموعاً تُرثيها أحوالي ..
بَل هوَ دُعاء أهمسُ بينَ تراتيلهِ اسمُكِ
مهما بكيت .. مهما زادَ الأنين ..
هلوسةة مسائيةة / .. ~
" زهرة ..
http://lphoto3.ask.fm/472/638/206/-4...257980_428.jpg
.
.
أمرُ مدينتي حائِر ..
الكُلُ مَن عليها قدِ اختفى
و تلاشت حتى أطيافهُم !
و يبقى السؤالُ المُتردد بينَ
ثورةِ أفكاري /
أعصفت عاصفةٌ و أصمتت الكون ؟!
....
فجأةً .. استيقظت عينايَ ..
انتابني الصمتُ هنيهةً !
حينها أدركتُ الواقِع ..
فَأنا لم أكُن إلا في رِحلةِ حُلمٍ
بينَ زوايا مدينةُ الحنين !
http://lphoto3.ask.fm/643/494/804/-4...iew/584677.jpg
.
.
أنتَ مَن هزمَ وحدتي و ملئتَ كُلَ فراغٍ في حياتي !
.
.
الابتسامة .. اوكسجينٌ يعيدُ لِأرواح الحياة !
الابتسامة .. وسامٌ لِلقلوبِ النقية !
ابتسم دائماً / و ثِق بِاللهِ بِأنَ حياتكَ سَتكونُ بخير !
https://www.youtube.com/watch?v=FdVv2ihZYuU
.
.
إن كانَ الحُلمُ مِن خلفِ الكواليس يرقبُني ..
فَأنا أمامَ الواقِع أعلنُ حضورهُ بينَ أرجاءِ حياتي ..
فَالإحباطُ ليسَ حُلمٌ مُتلثمٌ عننا ..
و لكن إن مكثنا وسطَ الطريقِ نُنادي عليه
و لَم تتحرك خُطواتنا حتى واحِدة ..
فَالحُلمُ شيءٌ نصفهُ في القلب
و النصف الآخر في العقل ..
ينتظرُ مَن يُثبت وجوده و يُخرجهُ مِنَ السجن !
.
.
و لِلهِ أودعتُ الحُلم .. و شخصٌ غالي ♥
.
.
إن كُنتَ ترى الحياةَ مِن نافذةِ الإحباط
سَتموت مِئاتَ المرات ..
أما إن كُنتَ تراها مِن نافذةِ الحُلم
سَيبتسمُ لكَ الأمل مِئاتَ المرات !
.
.
و نبكي .. و لكن بِصمت ..
حتى حروفنا تبكي~!
.
.
ايه أصير أحسن و لا يمنعني شي
مدام راسي حي بسوي يلي علي
ايه أصير أحسن بما إني نويت
و عزمت و خطيت بكمل ما بديت
.
.
سَأحملُ معي دفتري و أتجهُ نحوَ الرصيف ..
أبعثرُ أحرُفي بقدرِ المُستطاع ..
فَهُناكَ ثمةُ بوحٍ لا أستطيعُ نُطقهُ إلا بِفمِ القلم !
و سَأسجل تاريخَ هذا اليوم في قائمةِ الكِتابة ..
.
.
سلامٌ .. و بعد ..
يا سارقَ قلبي مِني و آخذهُ إلى أرضِ حُبهِ ..
أتيتُ أجري حافيةَ القدمين .. لِأحاسِبكَ
على عدمِ استئذانكـ !
و لكنني بِمُجردِ ما ألقيتُ نظراتَ عيني على عيناكَ ..
نسيتُ ما كُنتُ سَأنطقه ..
و فعلتُ ما لا يخطرُ في الحُسبان ..
أشبكتُ يدي بِيداكَ .. ليسَ جنوناً !
فَمِثلُكَ لَن أجدهُ على وجهِ سطحِ الأرض !
.
.
سلامٌ .. و بعد ..
أحرُفي اليومَ لا تضعُ مِن حبرِ قلمي إلا
حنينٌ غامِض على السطور ..
فَمُنذُ يومِ لِقاؤنا أحببتُك .. و إلى اليوم ..
و إلى ما بعدِ السنين .. حتى يسكنُ
جسدي في قبرِه ..
إليكَ حنيني يا سيدي ..
و إليكَ قلبٌ يخصُك .. بل أنتَ مُستوطنُه !
فَلا تلُمني إن أوقدتُ الألم
و بكيتُ في ليالي السمر !
" زهرة الأحلام "
http://lphoto3.ask.fm/508/074/871/-4...w/PlI45316.jpg
.
.
حينَ نتعمقُ في تفاصيلِ شخص ..
فَنحنُ قد وقعنا في حُبهِ بِلا إحساس !
.
.
هكذا تعلمتُ مِن مدرسةَ حُبكـ .. ~
https://www.youtube.com/watch?v=V5mOlcVGsl0
.
.
في أعماقِ الشوقِ قد تُهتُ بِلا عنوانٌ يدُلني أينَ الطريق !
.
.
فقدت الأمل إني أشوفك بعيدنا الجاي ..
و لكني رسمت أمنية فوق السماء .. حنا أكيد بنلتقي !
http://www12.0zz0.com/2015/06/12/13/227066262.jpg
.
.
هُناكَ أماني تضجُ في قلبي ..
تلهو كَالطفلِ الذي يُلاحقُ المرحَ بينَ كُلِ زاوية
و على كُلِ حائِط ..
و هُناكَ صراخٌ خافتٌ لِغُصةٍ أبت أن تنام .. !
و بعدها خُلقت حيرة .. لا تُبالي بِالحال !
http://lphoto3.ask.fm/852/433/914/-4...l/qUF68968.jpg
.
.
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/i...f7eAbVVn0k_1_k
أقعدُ على دهاليزَ النافذة ..
أحدثُ القمرَ عن ساعاتِ غيابكَ كيفَ أكونُ بِها !
أصابُ في كُلِ ثانيةٍ بِحُمى حنين ..
و أرصدُ طيفكَ المُتحرِك على السماء ما بينَ نجمةٍ و نجمة .. !
.
.
فقط في غيابك ..
يصطخبُ كلُ ما حولي و يضجُ عالمي ..
حتى يتدرج الليل ليصلَ إلى حدِ صورته السوداء
فَأبكيكَ .. و أجننُ أوراقي بِبوحي الثقيل !
.
.
و أترقبُ حضوركَ كُلَ ساعة ..
يا من يُرهقني الحنينُ مِن أجلِه ..
.
.
عادي يغيب الكون ..
إلا عيونك عني .. لا تغيب .. !
.
.
at all events.. i love you
.
.
إذا كان معنى الامتحان هو استعمالُ الميزان والمقاييس
لكشف المجهول فذلك لا يصحُّ بالنِّسبة إلى الله.
إلا أنَّ للامتحان معنىً آخر !!
وهو الانتقال من القوّة إلى الفعل والتكامل ،
فالله الذي يمتحن بالبلايا والشدائد إنما يريد إيصال
كل امرئ إلى ما يليق به من الكمال "
ـــــــــــــــــــــــــ
.. أسطر صامتة تروقُ لي ، تحكي حِكاية الصبر و أهميته /
فَالشدائد التي تصيب الإنسان ليست نقمة ، إنما هي محبة
الله تعالى له ، ليتكئ على جزيرة الأمان ..
.
.
أثناءَ غِيابك ..أتربصُ كُلُ رِسالة على أملٍ أن تكونَ أنت المُرسِل !
.
.
في ليلةٍ مجهولة ، أرخت قوايَ
و تبعثرت الكلماتُ دموعاً .. !
.
.
و " اللهُ أقربُ إليكَ مِن حبلِ الوريد .. "
فَأشكي لهُ .. بدلاً مِن ندمٍ يأتي بعدَ شكوى لِشخص !
.
.
http://4.bp.blogspot.com/-UugMOKuRoY..._500_large.jpg
و أشربُ مِن قهوةِ الحنينِ جُرعاتٌ مؤلمة ، ما إن طالَ غيابك !
.
.
و ينامُ في داخلي حُلمٌ ورديٌ بينَ أطرافهِ رمادي !
أيقظهُ ضجيجُ الأيام ..
و لا زلتُ أسيرُ في الطريقِ حاملةً بِيدي سلةُ كبريت
أضوي مع كُلِ عودٍ .. خطوة .. !
.
.
و ليتَ لي عالمٌ سري ، كُلما ضِقتُ مِنَ الكون
اختبأتُ هُناكَ / هاربةً مِنَ الضجيج !
.
.
كريمةٌ تِلكَ الوحِدة التي تُنجيكَ مِن سخافاتِ أحاديثِ بعضَ البشر !
.
.
كنتَ في جوِ الغياب ، و قريباً سَيحينُ دوري أن أغيب .. !