تركت هوى سعدى وليلى بمعزل
وعدت الى مصحوب اول منزل
ونادت بي الاشواق مهلا فهذه
منازل من تهوى رويدك فانزل
عرض للطباعة
تركت هوى سعدى وليلى بمعزل
وعدت الى مصحوب اول منزل
ونادت بي الاشواق مهلا فهذه
منازل من تهوى رويدك فانزل
إذا نطق السفيه فلا تجبه
فخيرا من إجابته السكوت
إن كلمته فرجت عنه
وإن خليته كمدا يموت
لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا فعلت عظيم
فابدأ بنفسك فانهها عن غيها
فإذا انتهت عنه فأنت حكيم
لاصار ساس البيت مبني على طيب
كثرة عواصيف الزمن ما تضرّه
ولقد ينجيك إغفال ويرديك احتراس
والمحاذير سهام والمقادير قياس
أودعت أحلامي زجاجات الرضا
أودعتها بحر الدعاء فأبحرت
إن شاء ربي أن تعود لضفّتي
أو ربما هي خيرةٌ إن غادرت
الناس تملكهم بالاخــلاق والطيب
وحسن التعامل من صفات السعاده
وحفظ الصداقة من سمات المواجيب
والجود يبقى عـند الاجــواد عادة
وقفْتُ على كلّ الصياغاتِ لم أجد
لمعنايَ في كلّ السياقاتِ شارِحا
تقولُ ليَ المرآةَ : لا غَرْوَ إنّني
أرى فيكَ مذبوحًا وأعكِسُ ذابِحًا
اشتقت قصايد غلويه هههه
،،،،،
والبحرُ لو فاضَ الحنينُ بقلبِهِ ..
أتُراهُ يبكي للشواطئ مثلنا؟
،،،،
أحيان ودك تلتهي مثل الأطفال
تضحك بدون أسباب وتنام فجأة
وبحر الهوى إذا صار هائجا
تنحت عنه السفن وصار وحيدا
لا يرى سوى نفسه ومع ذلك يظل شامخا
ليتَ الزمانَ الذي قد فاتَ يُدركنا
حتى نُريــه الذي صِرنــا نُقاسيــهِ
،،،
رعاهمْ اللهُ إن حلوا وإن رحلوا
وإن همُ فعلوا بالقلبِ ما فَعَلوا
جادك الغيث إذا الغيث همى
يازمان الوصل بالأندلسِ
....
وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
،،،
،،
تري الحروف خيول لا صرت شاعر
وما كل بيتٍ ينعسف لا كتبته
وتري القصيد أنواع جزلٍ وعابر
وما كل حرفٍ تنطرب لا سمعته
.....
يشدني بيت من الشعر مفتول
قصيدة الابداع غالي ثمنها
اطرب لها لو كنت بلحيل مشغول
من طيبها فالعين ما اصد عنها
بعض القصيد احيان ما هو بمعقول
واحيان يسلم ذوووق منهو وزنها
لها على ما قال قيمه ومدلول
من شاعرا عن كل شطحه ضمنها
،،،
خاف ما ذَا بمجلاسي ولا ذَا مكاني
ويش ابي في محلٍ ما يقدر ضيوفه
لا يغرك لا ابتسمت وقلت : عادي..!
الحزن أحيان تكسيه إبتسامه ..!
ولا تقول أقفى وهو ساكت وهادي ..!
قول خانت لحظة الفرقا كلامه..!
أبتسم وأحس قلبي فـي كفوفك
أضحك ويصبح سحاب الأرض ماطر
وش بلاهـ اللي يضيق وهـو يشوفكِ
بسمتكِ منفى ووجهك جبر خاطر
بعض الكلام يحز في خاطري حز
مثل الخطا لا جاك من ناس عزاز
وبعض الكلام يفز له خافقي فز
مثل العطا لا مد لك وانت معتاز
ينتابُني قَلَقُ المَصيرِ وكلما ..
آنَستُ لُطفَ اللهِ عادَ هُدوئي
فلأصبرنّ على الزمان وجوره
صبر امرءٍ متجمّلٍ لم يخضع
قلبي ف يدينك ياغالي بس خل بالك عليه .
ياحبيبي هذا قلبي وانت ادرى الناس فيه
لا تنـزعـج مـني ... ولا تنتـظـرني
اليوم .. مافي بالي .. إلا : أمنياتي
ظ° فإن شفتني مشغول عنك اعتبرني
مشغول في ترتيب ... ذاتي لذاتي
قل للجمال إن كان به غرورا
قل له أن يذهب بعيدا وأن يحلق في السماء دون رجعتا
فمالي القلبي بمستطاعي
ومالي لشوقي بمحلي
قل له أن يذهب ويقبع في ركنه
قل له أن ينسى حكاية المستعفلي
/ ود الهستن مارتن
فقيرة حظ وممتليه امال و احلام
غنية نفس وداخلي شي مكسور
،،،
،،
اطرَحِ الدنيا فمِن عاداتِها
تخفِضُ العالي وتُعْلي مَن سَفَلْ
صحيح عند الضيق تحتاج للبوح
بس الأصح تواجه الضيق بالصمت
.
كم كلمة تنطق بها وأنت مجروح
واذا سلى الخاطر عليها تندمت
ترى جمال الشخص في حسن الاخلاق
وشخص ٍ بـدون اخـلاق مـالـه محبـه
.
لو تختلف عند العرب بعض الاذواق
تلقـى خفيـف النـفـس .. .. كلن يحبه
يالله بـ مزنٍ يلحقه جوّ صافي
مثل الرجا لامن غسل عجّة الياس​
,,,
,,
سيبقى حسن صنعك حين تفنى
ويدفن حسن وجهك في التراب
،،،
و قَدْ يُرجى لِجُرحِ السيفِ برءٌ
وَلا برءٌ لِما جَرَحَ اللسانُ
جِراحات السِّنانِ لها التِئامٌ
وَ لا يلتامُ ما جَرَحَ اللسانُ
وَ جرحُ السيفِ تدملُهُ فَيَبْرى
وَ يبقي الدهرُ ما جَرَحَ اللسانُ
ما تشيب الاماني لو تخيب الظنون
و ما تضيق الحياة وعند ربّي سعه
،،،
ما كل صاحب فكر وقلم يكتب الندّر
ولاكل بيت شِعر ..يعجبنا ونطرب له
،،،،
،،
النفس خيل وعزّة النفس خيّال
ومن لاعسف نفسه..يشوف الهزايم!
النفس ضيف وعزائم الضيف ذبائح
ومن لا عزم نفسه تفوته الذبائح
،،،
بيتٍ بلا شيبّان يا شينه وقل حلاه
لو إنه يتبارق ما تحلى تباريقه .