كفارس تقتاد الحروف تطوعها لتكسر القيود....اي
بحر يستوعب مدادك.
عرض للطباعة
كفارس تقتاد الحروف تطوعها لتكسر القيود....اي
بحر يستوعب مدادك.
تهفوا العيون الى سكون ...تصبحون على خير وسعادة"
حين ما ينضح القلب بالحزن من كل جانب يصبح الرحيل واجب....
تلك الأمنيات ستحقق يوما ما.....
قصة خلاف
ما تسببت بنسف الذكريات
هذا مكان يجبرنا على الحب
ولكنني لست كالماضي من رشفة شاي يذهب اللب
كم احب المكوث هنا اخاطب السطور
واللعب الغميضة بين الحروف والبحور
لم يكن واقعها مثل ما تخليت...
واقعها كان أجمل من الخيال...
حروف تتراقص على اصابع الكلمات
اتيت هذا المساء بأخر قطرات حبر من ندى الزهر
لم امسي بظنوني وعبثي اشتقتك يا عمري
لم يغمرني الرجوع رغم قربي لم اغتسل بغضبي
يسبق نبضي قلبي لك ان تتخيلي كيف كنت اجري
شرائع عشقك تقتلني وبداوتي تشهر سيف تمنعني