عرض للطباعة
<span style="color: rgb(0, 0, 255); font-size: large;">https://www.youtube.com/watch?v=wmxYhRqe5fA
بدأت بضحكة ممزوجة بدمعة
تهت بالليل الضرير وجدتها ناعسة
تلوك العتمة
في سري تتمتم تتساقط كالماء
والدمعة تصعد
لغتي تغص بلا كلام لغتها في فاهها
تتكسر بنظرات خجل
انتهت بصدق منح الشمس عقد
ولم ينتهي الشعور ففي الغياب طوق من شوق
صباح الخير
للحياة ..لناس
للكون ..للأمل بقلوبنا
صباح البرد المنعش
صباح الورد والود
صباح المحبه
ما اروع الصباح بضحكات عصافيره
الحمدلله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه
على نعمة الامن والآمان والصحة والسكن
وكل ما اعطيتنا ياربي وعجزنا عن شكره
صباحكم حمد متجدد
ويبقى حب الوطن خالد ...لا تصفه كل شفاه
منذ ولدت تشربت حبه في اوردتي ورسمت فوق ثراه
احلامي ..كيف لا احبه او اعشقة وهو كتب اني بنت سماه
وطني ..اغرسني في ترابك عودا اخظر ..أزهر حبا وأشيع في اجوائك اني اهواك "
ترانيم نجمة *
بين شرفات الزمن ...ما زالت حروفك تاسر لب القلب
تقطف منه اللحن ليتذوق معنى الحرف ...
تنسل حروفي حينا كالعسل ..بين شقوق الوقت
تخرج مرغمة تعلن انها فاض القلب بها وانسكب مداه
من اين لك ان تعرف عني ما لا تراه ...كيف رسمت الصور
فوق الاحصنه ورمال امتدت في بعد رسمت مداه
قلي هل عارفة حظك هي من قادتك الى ذاك او هي مجرد ترهات ....يا من تملك زمام الكلمة تطوعها كالفارس في هوجاء الريح تستل السيف لتقتل كل من قال انك تعبث بحروف اللغة وتطوعها رهن بنانك ..تابى الا ان تبقى ملكا
في عالمك بل متباه "
أين ديار ذاك الكامن في الارجاء
هل شتت ذاك البعد ...كل مداه
اتمنى ...في سري امنية ربما تعلمها او تدفن في اصداف البحر كامنة لا يعلمها غير الله "
أنا ضيف عابر في محيط سمائك ... نجمك والضياء ...
أخاله نور اهتدت به عثرتي ....
فلتبقى مضيىء لأصل اليك .....
اشتقت لك ....
هُناك اشياء تنتهّي مبكرا
لكننِا نعِيشها
من بين كتابة و حلم وامنية….!
مساءكم اماني محققة