دون ادنى خبر ..
هل علمتي بأخر خبر
صفة الوفاء تشق الطرق تعتلي زرقة السماء
راية بيضاء ترفرف بالأفق ابتسامة وقبلة نظرة
هل نفقدنا نودعنا بشوك زهور برية ..
عرض للطباعة
دون ادنى خبر ..
هل علمتي بأخر خبر
صفة الوفاء تشق الطرق تعتلي زرقة السماء
راية بيضاء ترفرف بالأفق ابتسامة وقبلة نظرة
هل نفقدنا نودعنا بشوك زهور برية ..
<span style="font-family: arial"><font size="4"><font color="#0000ff">https://www.youtube.com/watch?v=B3OyiRyVmQo
رغم جور دروب الصحاري
انتِ دروبي و نداء صوتي
شوقي وفتات اواه قلبي ذاب
اي حل اثقل من حل الأحساس عن القلب
هوني على قلبكِ ..
خطاكِ نعيم باركي خطى انهكتها الدروب
ويح الفؤاد حين يكذب ويعود صقيع
كل الخطى تلتفت تراكِ كل الوقت
لست وهمآ قلبي ضائع و انتِ المصباح
وهبتيني من شقاء العشق هبة ..yf
أشواق متغربه واسواق تبيع القلوب
ليس هناك أروح من أن تملئ قلبك بذكر الله عز وجل
لا إله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين...
كان الله لِ كل شعور لا يُتلى
حنين لا ينتهي !!
ليالي شتوية توقض ذكريات جمدتها الايام
ليتني ازيح كاهل البوح "
الى بقاع بعيدة طوتها دروب وفيافي بين سهول وصخور
وما زال ذالك الحنين يجمعنا "
الى من يطوع الحرف لتجاري مشاعره المتخمة
هل امعنت النظر الى ابعد من المدى ...اطلق لذاك الفكر بضع ثوان ...ادرك ان وراء جمال الورد قلب ينبض وروح
هي من طوقت الورود بجمالها ....
عندما لا تذكر وأنت في منتصف الفصل مثلا ما سيحدث للبطل في نهايته فأنت هنا تمنح قارئك الفرصة كاملة ليعرف بذاته وبفهمه وهو يتابع القراءة ما سيحدث فعلا للبطل في نهاية الفصل رغم انه اي القارئ لم يصل بعد الى الفقرة الأخيرة التي تشير إلى النهاية
فلو قلت مثلا :
في هذا الفصل سيتعرض أحمد لحادث وينقل إلى المستشفى ويموت وإليكم التفاصيل ..
هنا أنت تفقد 70% من عنصر التشويق في روايتك .. خلاص أنا عرفت ما سينتهي إليه مصير أحمد فلماذا أقرأ هذا الفصل أو أواصل أصلا قراءة الرواية ما دامت تمشي على هذا الموجز ؟؟
التقط لفصلك أكثر من لقطة متتابعة وابني عليها السرد .. دع قارئك يلهث متشوقا وهو يتابع ما صورت له .
سعيد
تنفس الصبح فاغذق على الكون نسمات السلام
كاسراب طيور حلقت بعد سبات ...جعل الله صباحكم همة ونشاط "