-
تأخرتي ،
ونزفّ لك عقربّ الساعه
دقيقه !
و ثانيّه !
وإهمّال
تصوّرتي؟
أنا أدري ما تصوّرتي
بـ إن الجرح لـ الشاعر :
قصّيده ما عرفت " تنقّال " !
عرض للطباعة
-
تأخرتي ،
ونزفّ لك عقربّ الساعه
دقيقه !
و ثانيّه !
وإهمّال
تصوّرتي؟
أنا أدري ما تصوّرتي
بـ إن الجرح لـ الشاعر :
قصّيده ما عرفت " تنقّال " !
-
إنت يا شبه ( الشّعُور اللّاإرادي )!
كيف أحسّك وإنت دُون الصّدق كذبه
غيب عنْ عُمري عمر و إرتَاح عادي
يمكن أوجَاع الحنين المُرّ ، عذبَه !.
-
عن أحبابي سألت و طالت الـ ( مدري ) !
بكيت و عمري الباقي بهت ، لونه !
ياا حلو الدمع لاا طيّح تعب صدري
يسوّي شي ( ماا ) عادواا يسوونه !
-
يقول ؛
ٰٰ
جمالها؛ غلّ
منهو ماخذا غلّه!
أموت بإجحافها، وأعيش بأنصافها
تاااخذ من أوصاف خلق الله،
وخلق الله؟
مافيهم اللي قدر؛ ياخذ من أوصافها.
-
حبيبّي و الجمال بطلتك يغتر
احب وجهك و لا مره تناسيته
انا ما كنت احس بعمري اليا مر
شلون فبسّمتك شفته و حسيته ؟
-
ضحكت رغم إن الجروح كثار ،
وهو بكى .. رغم إنه : الجارح !
البارحه مدري وش اللي صار ؟
لكن ماني .. طيب مـن البارح !
-
أنا المفتونه من
راسي إلى الاقدام
بكل ما فيه من
ظاهره إلى لُبّه !
ابد ما أنلام في حُبه
ولو أنلام ؟
ف أنا اللي تبتسم
لـ اللوم وتحبّه .
-
على كبر البحر ؟
ماضمّه إلا صدري المثقوب
و خلفي شرهة أصحابي
لأنّي بعينهم غارق .
-
يقول؛
انتي خالق ربي وجهك :
من ضيا
والا انا مخلوق شوفي :
من حنين
تستحين ، ؟
ومن حسن حظ الحيا
يلتمس من حسنك انك ،
تستحين '
-
صديق الليل ، والعزلة، وضوّ الشمع
وصديق الأمنيات "الواجد، القلة" !
،
يطيح الشوق من عيني بهيئة "دمع"
وأغمّض ؟ خايفٍ من طيحته كله !