المُسامَحَة هِيَ وَعْدَ..وَلَيْسَتْ مَشاعِرْ
فَحِيْنَمَا تُسآمِحْ.. فَأَنْتَ تَعِدُ الآخَرِيْنَ
بـِأَنْ لا تَسْتَخْدِمْ سَيِئاتِ مَاضِيْهِمْ
ضِدّهُمْ فِيْ يَوْمٍ ما ~♥
عرض للطباعة
المُسامَحَة هِيَ وَعْدَ..وَلَيْسَتْ مَشاعِرْ
فَحِيْنَمَا تُسآمِحْ.. فَأَنْتَ تَعِدُ الآخَرِيْنَ
بـِأَنْ لا تَسْتَخْدِمْ سَيِئاتِ مَاضِيْهِمْ
ضِدّهُمْ فِيْ يَوْمٍ ما ~♥
https://pbs.twimg.com/media/DKVnhDiW4AE6hob.jpg
قـــريبًا: سيأتـــي الشتـــاء
ويحمــل معه: رائحـــة أحتــــراق الحطــب وروائــع الغيـــوم
ورائحـــة الأرض بعـــد المطـــر
♥أشتــاق كثيــرا لتلك الأجــواء♥
أحُبُّ الـأشيَاء التيّ تَأتي دون مُقابِل ..
كـ :
الإبتِسَامة . .
المحّبْة . . ♥
الـإخلـاصُ ~
... المُصافحَة الدافئة ~
الذِكريَات | التيّ تتعّلقْ فِيّ فصُول النَقاء في زَمن أصّبحَت المَشاعِر مُستهّلگِة
مؤقتَة و تقلّيديَة . . !
نحّنُ لـا نحّتاج إلىّ گِلمَة
بـ حجّمـ حَاجتنَا آن نَجدْ للصِّدقْ
مَنافِذ إلى القلب..
وذِكريَات تبَقىَ مَع الأيَامـ
لـا تتغّير .. !
♥
نحَتاج للذِكريَات الجَميّلة
التيّ تتّركُنا نَبتسِمـ دوُن شُعوُر..
أسألكَ يَ اللّہ : ٲن لا تحرم
وجه ( ٲمي ) منٌ الجنہ
وكل من قال آميين
أحّيانْـاً يصٌـورُ لنْآ البعّض أنْهُم أجمَلُ أشخَاصْ بَـأجمَل مَبادئ وأجمَل شَخـٌصيّة ، وأجمَل تَـعامُل . . ثـُم نْـڪۧـتشِف أنْ الصٌـورة "فـوُتـوشٌوبْ "
وكُن ذَا وجهٍ إذَا طلَّ ، قالوا أطلَّ القمر ،
وابتسِم تزدادُ أناقةً
واجعل هَمسُك
فِي أذانِهم حِكمةٌ وعِبَر ♥
سَ تلتفّ الذّكريآتُ كلّ يَومٍ حَولَ مَقاعِدِنا تِلكَ ,
تَسمَعُ آهآتِنا , هَمَسآتِنا , ضَحِكاتِنا ,
سَ تبتَسِمُ مَعنا ,
وقَد تَبكي لِفِرآقِنا !
ليسَ مَجهودُ الدّراسةٍ ما يُتعبُنا ,
إنّما كَثرةُ الذّكرياتِ المُلتفّة كلّ يَوم ,
في كُل يَوم ذِكرى , في كلّ يَومٍ تَعبٌ مُحبّب
♥♥♥
الغروب لدى كثيرين مجرد منظر ساحر وجميل،، ولكنه بالمقابل لدى آخرين منظر يشحن ذاكرتهم بذكرى من غابت شموسهم،، وبأطياف الراحلين إلى السماء ..~
الأشيـــاء العميقة التى فى قلوبنا قد لا تسعها أذن انسان
ولكن يحتويها قلم ..
فنكتبهـــا ولا نقولهـــا ..
فـ الكتــابــة اعتـــراف صـــامــت .. !!
شقيةٌ كانتْ نسمات هذا الصباح ؛ كان شذاها مختلف عن سائر ما سبقها من أصبوحاتٍ فائتة !!
كنتُ أَتَلَّثَمُ عبقًا آخر ؛ يكادُ يتغلغلُ إلى ثنايا جدَثِي ؛؛ بلْ عميقًا ارتوت به ثنايا نفسي الصّاخبة !
نعم ؛ أخالها شقتْ طريقها لِتَسْبُرَ الدُّنا من حولي وتصل إلى أقاصي مُكوْنها وتعبُرَ خلاله ؛ لِتعاود الاستقرارَ لقلبٍ متعب ، نَهِك القُوى ، خائر النَّبض
وقفت تلك النسمات حائرة مترددة على نوافذِ فكري
لِتَدُقَّ أجراس الذكرى والشوق
وتعبثَ بمَ تبقى من خيوطِ استكانتهِ
وقفت ترقبُ خيوطَ الشمس لعلها تحمل على ظفائري الهادئة الناعمة المُدلاة هنا وهناك .. لتنشر عبقَها الندي بكل حُبٍ وآهات شوقٍ صامتٍ
تلامسُ وتتأمل وتتهادى
مع زفيرٍ أنفاس تنتظر الاسترخاء وأن ترمِ بكل ما بجوفِ صاحبتها
وتلفظ ما يَعْتملُ في صدرها بين ذرات نسيم الصباح العابر
علَّه يُغادرها وينتشرُ بعيدًا دونَ عودة !
لتعاود هيَ نَشْقَ عليلَ هواءٍ نقيٍّ
يجددَ أوردتها بنسائم الراحة ويملأ نبضها بِسُباتِ الطمأنينة
نعم ؛؛ هيَ تَوقى لذاك الفرح المنتظر ومن نَيْفٍ من الزمن
تريد أن تُزيلَ عنها قلقُ رابضُ على مجاري أنفاسها
تريد التحليقَ للبعيد البعيد
فهل تُراها تَظفَرُ بتلِكَ الْبُغية
أم للزمنِ كلمته وفِعلته ؟؟!!!!
كتبتها ذات مساء في أحدِ الأزمنة ~