____________
عرض للطباعة
____________
____________
-
" إن الاحتجاج ليس بالضرورة صراخاً
، و النقد ليس بالضرورة شتيمة
، و الإعتراض ليس بالضرورة بياناً
، أشياء مختلفة و هادئة يمكن أن تكون أكثر صخباً من كل صراخ العالم ! "
أدهم شرقاوي
____________
____________
____________
____________
____________
____________
ليلة 31 يناير
إلهي ،
لم أقل شيئاً ، لكنك تسمع ما أخبئه
أصلح ما بيني و بينك
فإنه إن صلح ما بيننا
صلح ما بيني و بين الناس
سدد نبال حسناتي
قل لذنبي : (لا تكن)
فإنما أمرك إذا أردت شيئاً أن تقول له
(كن فيكون) .
كانت شمس صباح هذا اليوم معنى للدفء !
الــرابع عشر من فـبراير،
أهلا بيوم يضم ذكرى الفرح، ذكرى يوم ميلادي
بداية يوم.. بداية أسبوع.. بداية سنة
يارب سنة جديدة تتجدد فيها طاعتك بداخلي، عامًا يضُم أيامًا خِفاف على قَلبي، مليئًا بالإنجازات وتحقيق الأمنيات يا اللّٰه ❤
ادعوا لي بأن يجعل اللّٰه عاميَ الجديد سعيدًا يا رفاق
https://up.omaniaa.co/do.php?img=11531
____________
____________
____________
____________
____________
____________
____________
____________
تميل النفوس للشخص السمح الهيّن الليّن و الروح المنبسطة الطيبة .. للذي يُحوِّل الأمور الصعبة إلى يسيرة، ويبتعد عن العُقد والتعقيد، ويُشعِر من حوله بأن الحياة أكثر رحابةً واتساعاً وسهولة ..
إذا سألتم يوماً، فاسألوا الله أن يضع من أمثاله الكثير في دروبكم .
____________
____________
____________
____________
____________
إذا أنت لم تشرب مراراً على القذى
ظمئت .. وأيّ الناس تصفو مشاربه !
____________
https://up.omaniaa.co/do.php?img=12037
killua â¤
____________
____________
____________
____________
_
' رفيقة المشوار :
(( وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الأوفى ))
____________
____________
https://up.omaniaa.co/do.php?img=12264
قيل : "لا يخشى الغريق بللاً"
فهو على وشك الموت ، و إن تبلل ثيابه فهو آخر همه.
معالجة صراعات النفس تستوجب عملا شاقا و كثيرا من التضحيات ، و لن يقوم بهذه التضحيات إلا من استشعر أن نفسه تغرق .
جميع ما ستضحي به هو ثمن رخيص مقابل إنقاذ نفسك.
حكيم الصين و المؤسس لقيمه الأخلاقية كان يقول :
"في عمر السبعين استطعت أن أتبع رغبات قلبي دون القلقل من أن أرتكب خطأ"
يعني أن الرجل ظل 70 سنة يتدرب إلى أن وصل إلى أن قلبه لم يعد يرغب، أو يتمنى، أو يشتهي الخطأ.
و أصبح فقط يشتهي الحق و الفضيلة ، و من ثم اطمأن .
و لكن متى ؟
بعد سبعين سنة !
فمهم لسالك الطريق ألا يحبط من العقبات و الانتكاسات التي سيواجهها ، فالطريق وعرة و مقام الطمأنينة يستحق العناء.
فالأمر لا يحصل بين يوم و ليلة.
____________