اكتُبني أُنثى عشِقت حضوركـ
.
.
عرض للطباعة
اكتُبني أُنثى عشِقت حضوركـ
.
.
و ارسمني فوقَ السماءِ ليرتاحَ قلبي برؤيةِ حُبكَ لي
.
.
و حاكيني بأنني روحكَ و نصفكَ الثاني
.
.
و اعدني سعيدةً من بعدِ الظلام !
.
.
حينها ثق تماماً بأنكَ اميري !
.
.
الرياح لا تهزُّ الجبال ، لكنها تحمل جزءاً من أتربتها معها !
هكذا نحنُ إن عصفت بنا الريح قد لا تقتلعنا
ولكنها تأخذ منا أجزاءً التحمت بنا طويلا
http://www9.0zz0.com/2014/11/28/21/131093328.gif
هذا التشويش يسكن داخلي ويمزق مفرداتي دون أن أشعر بأي حياة لحياتي
يبعثرني ويتلاعب بي بكل حركه يتحركها ذلك التشويش بقلبي
لم أعد أدرك أن المعاني هي الحياة
وأن الحياة بلى معاني مجرد وهم نتنفسه بكل يوم
مؤلم جدا
أن تجد من يعتقد
بأنك متزمت
وأنت تعامل كل الأشخاص بشفافيه
وهم لا يعرفون ما يسكن بداخلنا من طيبه ومحبه
مؤلم حقا
ذلك التشبيه
كم هو مؤلم
الاحراج امام الآخرين
و خلفَ الحكايا تسكنُ أرواحاً سعيدةً و منها ما تشهقُ بالحُزن !
.
.