بين الامنيات اماني مؤجلة ...يا رب وفقنا لكل خير "
عرض للطباعة
بين الامنيات اماني مؤجلة ...يا رب وفقنا لكل خير "
يسعـدآللـي داعب الفگــر طاريہ
واشغل خيالي حب شوفہ ولقياھ
.
قلبــي فـدى عينہ إذا گان يگفيہ
وإن گان ما يگفي ترى العمر يفداھ
خلني ماعاد في قلبي : معاتب
من متى يعني وجع قلبي يهمّك؟.
ٓ
كثيرا :
ما نسمع " أن الحياة لا تقف
عند أحد " .
وكم :
نجد حقيقة المقولة في معترك الحياة فهناك
مولود نتقاسم معهم الروح وهناك مفقود
بعد أن غادرتهم الروح ...
ذاك :
الفقد وذلك الميلاد عنيت بهما تلك العلاقات التي
ننسج امشاجها من خلال اختلاطنا ببني جلدتنا ...
من ذلك :
"علينا التيقن بأن سفينة الحياة ماضية لوجهتها
أكنا في ظهرها بجميع الناس ممن نخالطهم
أو ببعضهم أو أننا بقينا لوحدنا دونهم " .
/
كيف للإنسان أن يبقى على قيد النقاء..!
وكل تبعات العبثية تجتره وراءها..
ساعة واحدة قد تفصلك بين الركود والاستمرارية،
ساعة واحدة قد تكون علامة فارقة بين جبين المجد والرجعية،
ساعة واحدة يومياً شمروا فيها عن سواعدكم،
حاربوا بها الفقر،
وحطوا بها من قدر الجهل،
واعلو بها شأن الانسانية..
ساعة واحدة فقط جاهدوا بها
بأقلامكم،
بأفكاركم،
بألسنتكم،
بقلوبكم، فذاك اضعف ايمانكم
أوصدوا بها أبواب القمع والاستبداد
وانثروا بذور الحب والسلام
وسارعوا بها الى امتلاك العالم
صباحكم أمل وعطاء متجدد،،
ما دام التفائل يعلي رايات الأمل ...فدائما سنردد لا ياس مع الحياة ...ابذر الخير ولووفي غير محله ستجني ثماره مهما بعدت المسافات
صباح النور...حين يضئ الارواح "
/
أَقِفُ على شُرُفاتِ الإنتظار،،
وأَرْتَجي..
مَتى يا تُرى يُطّلُ علينا حَنينُكَ!
/
قل لي:
كيف لي أن أؤم معشركَ في داخلي
وأُلقي خطبة الود في بضع كلماتٍ
أثنيها شغفاً.. لروحكَ النقية
كن أنت :
لا تبحث عن الحب ...
عن :
السعادة ...
عن :
السلام ..
عن :
الصدق ...
كُن :
أنتَ كل ذاك ...
ومعنى لكل ذاك .
سأظل :
أنتظركِ عند كل حرف
يبزُغ حبره ...