كم :
من علاقة ننتشي منها السعادة ...
ونغرق :
في عذب تجاذبها ...
تخلو :
من لفظة " أحبك " .
غير أنك :
تجد ما يُرادفها ويكشف
اللثام عنها ولو لم
يُلفظ بها " حرف ".
عرض للطباعة
كم :
من علاقة ننتشي منها السعادة ...
ونغرق :
في عذب تجاذبها ...
تخلو :
من لفظة " أحبك " .
غير أنك :
تجد ما يُرادفها ويكشف
اللثام عنها ولو لم
يُلفظ بها " حرف ".
تبسم لصباح ..للحياة
للأمل..
يوم جديد ..
يقول لنا..
اليوم أجمل
بشكرالله
بالأمل فيه
بالعمل بالاجتهاد
اجعلوا يومكم مختلف ..
اصنعوا السعادة لارواحكم ولمن حولكم
فالسعادة نور يضيء عتمة الايام
صباحكم سعادة وراحة بال
كم تمنيت :
أن أبقى دوما في قلبك ...
وكم تمنيت :
أن أكون دوما في عقلك ...
وكم تمنيت :
أن أبقى دوما أثرك ...
وكم تمنيت :
أن أكون دوما شقيق
عمرك .
بيني وبينك :
مساحة بوح تكشف
عظيم حبي ...
وبيني وبينك :
نوافذ أمل نُطل منها
لنضمد الجراح على عجل ...
وبيني وبينك :
تجاذب روح ...
وأنفاس اشتياق ...
ودموع فراق ...
هناك :
من يحتاج لمن يُذكره
بأنه لا يزال على قيد الحياة !
بعدما :
ظن أنه فارق الحياة ...
وأن وجوده ما هو إلا مُجرد
" تناسخ للأرواح " .
قد :
يسكن حروفنا السكوت ...
ويبقى :
القلب يخط حروفه
بنبضات " الود ".
لا :
تبالغ في التوسل لذاك الشوق
أن يكف عن الهرولة نحوهم !
لأنهم :
باتوا نبضاً لا يتوقف ...
إلا حين تقف دورة الحياة ...
ليُعلَن عن شهادة الوفاة .
كم :
من مواقف مرت بنا ...
وقد :
ماتت تبعاتها ...
ولا نزال :
نُحيي لحظاتها ...
لنعيش مرها ...
ونتقلب :
بين جنبات جراحها !.
ليتنا :
نعقل بأن الماضي لا يمكن
أن تُنفخ فيه الروح ...
وأن :
الحاضر هو من يحسم الأمور ...
ليكون :
المستقبل يُزهر بعبق
الزهور .
كم أتعجب :
ممن نوافذ السعادة
له مفتوحة ...
وهو :
يعيش في الحياة
بأنفاس مقطوعة !.
افتح قلبك :
للحياة ... وتنفس الأمل ...
حينها :
ستتداعى عليك السعادة
لتهمس في أذنيك وتقول :
" الحياة بهذا أجمل " .