حبيبتي
لا ارغب بأن تكونين على الورق
أما حان الوقت والغسق
ألم تعديني بالهدية
عرض للطباعة
حبيبتي
لا ارغب بأن تكونين على الورق
أما حان الوقت والغسق
ألم تعديني بالهدية
حبيبها
وعدوها
هذا أنا
ضائع بنصف الطريق لم يتضح دربها
فالتأتي لنتناقش على سحرها
حبيبتي
وهل أبلغهم بوداعي عن هنا
ستبكين أنت وتنوحين بالمدى
وستجرمين الجميع وستقولين من تسببوا برحيل من كنت له فدى
ليس ذنبهم حبيبتي
فخياري بيدي وسأبلغك بموعد سفري
لا تخجلي
تكلمي
قولي الحب
ثوري بما بداخلك فأنا كتوم وليس لي صدى
ﺑـﻌﺾَ ﺁﻟﻨﺎﺱَ ﺣﮕﺎﻳﮧَ ﺟﻤﻴﻠﻬﮧَ ﻟﻦَ ﻳﻌﻴَﺪﻫﺎ ﺍﻟﺰﻣَﺎﻥ ﻣﺭﺗﻴﻦَ!
.
.
أحياناً تبقى على كُرسيَ الانتظار ..
كادَ أن ينفدُ صبركَ مِن شدةِ الحنين المُتراكم في قلبك ..
و يدكَ مُتشبعةَ بِالزهور و قلبكَ يزدهرُ بابتسامةِ أنيقةً لِأحدهُم !
و لكنهُ حالَ ما يأتي .. يتلفُ الزهور و يدعكَ تشربُ كأسَ حُزنٍ و ضيق ..
فَتأوي إلى الوحدة بِعينٍ دامعة .. و لا أحد سِوى الورق يُحاكي الأحرُف الذابِلة !
.
.
هُناكَ حزنٌ يتهمُ القلبَ بِالإجرام فَيقتُله !
.
.
هُناكَ ساعات تجعلكَ تسأمُ الحياة بِسببِ أحدهُم !
.
.
ترقبيني يا أحلامي ..
و إن لم أأتي ترحمي على روحي و احضُري عزائي !
.
.
مُتشبعةً بِألمٍ و حنين ، و حُلمٌ في الأعماقِ غافي !
سيدتي وهل من اخبار عنك
وحبيبك هل حضر بالامس
كنت بين تعسة وضحك
مشهد منك مثير
تركني على كرسي محير
مزدوجة المشاعر حتى من اصدقائي تغير
قالت
لما سلمت عليها
قلت
صديقتي فكيف لا احييها
قالت
اتريد قتلك الان ام بعد رحيلها
قلت
هي حبيبتي مثلك فقتليني ثم افتليها
اتذكرين حينما غطيتك بردائي
وحملت لك اضلعي حطب لتدفئي
ابعد كل هذا تصدين وتمنعي
اقلها شربت ماء ادفعي
ان البحر اليوم غاضب
لم يكلمني وشكله شاحب
قد اغضبته الريح ونغصته غاصب
طيب انت ايها البحر جميعنا لك ناهب
أحبك
حين نطقتها اقشعر الجسد
وارتعش الوجدان وتفجر قلب غيري من الحسد
ماذا افعل قد رحلت منذ سنين وامد
اقسمت بلا عدد
بانه ستظل تحبني الى الابد
انكشفت الحقيقة الان لقد تركت القلب يغدوه الصدد
وهل لي باحد يصلني الى هاتفها
ارغب بان اسمعها نبراتي وقليلا من عبراتي واضحكها
يظنون بانني اسعى الى انتقامي
وما همني
بها
لما اجعل لها خسراني
وبماذا يفيد اعتذارك
هكذا قالت
دمرت عقلي وتركتني على عتبة دارك
تستحق الاعدام
هل من احد!!!
ارغب بالحديث مع اي بشر
تعالي لتنتقمي
فقط لنتفاهم قبلا
رب اغفـر لـي وتب علـيّ إنك انـت التواب الغفـور ♥
.
.
جَعلكُم اللهَ مِن سُكانَ الجنة ♥
سُئل الإمام أحمد بن حنبل ..
كم بيننا وبين عرش الرحمن؟
قال:
دعوة صادقة من قلب صادق
"اللهم زف اسماءنا إليك بعالي سمائك
واكتبنا من العتقاء والسعداء في الدنيا والآخرة
ووالدينا واخواننا ومن احبونا .."
.
.
كلٌ مِنا يعيشُ في قلبهِ حُزنٌ سواءً كانَ كبيراً أم صغيراً ..
و لكنَ العيبُ فينا إن لم نُحاربهُ و تركناهُ يقتُلنا بدلاً مِن قتلِه !
لا تزهق جمال هذا المساء بالقلق من الغد
يا مساء_الورد
و روح_العافية
و طعم_الفرح
و رائحة_المطر
اين انت حبيبتي
هل نمت بالامس
ام بكيت كثيرا بهمس
حبيبتي
الم يذب جليد قلبك
ام انه ما زال صلدا يجبرك
جميلة انتي
فهل تصدقيني
روضيني على الاقل
هجومك كاسح
دمر اشيائي التي دهرا لم تبارح
فكيف لك تحطيم اشيائي بفعل مازح
حبيبتي
زهرتك الذبلانة مازالت في يدي
حاولت انعاشها ولكنها ابت العيش من احلي
رمل وبحر
وانا على الجسر
وفي خيالي فتاة كالوهر
سيدتي
هل عادت الكهرباء الى قلبك
ام انه مطفي بسبب سفرك
ليس بيدك ولا بايديهم الجنة
لما لانجلس سوية
ونترك امر الصدفة
الغيوم لاتزال تختزل البكاء
ستتساقط بعد حضورك من سهرة تامساء
الا استحق سهرة
سيكتبون غدا عنواينهم بالصحف
پانني رجلا احب قتاة بلهاء
ايعقل هذا