تمنيت :
أن أعاهد نفسي أن لا
أعيش حياتي بين مطرقة
الماضي وسندان الآلام .
وأن :
أفتح نوافذ الأمل ...
واستمع لغناء التفاؤل ...
وأعيش ربيع الحياة .
عرض للطباعة
تمنيت :
أن أعاهد نفسي أن لا
أعيش حياتي بين مطرقة
الماضي وسندان الآلام .
وأن :
أفتح نوافذ الأمل ...
واستمع لغناء التفاؤل ...
وأعيش ربيع الحياة .
لو :
يُدرك البعض منا عن حاله
واحواله ... لوجدنا أن بنياننا
قائم على الماضي والأمس !!...
لنبقى :
في حضيض المآسي التي
طوى صفحتها ذلك الأمس !.
" ليتنا نعقل " !!.
ليتنا :
نتعلم من شروق الشمس
وغروبها ...
كيف :
نتخلص من أكوام الأحزان التي
تتناثر بين الشروق والغروب ...
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ " .
أمنية :
" تمنيت لقاء روحي
كي احتضنها ... وأبث
لها عن مدى شوقي لها " .
طوق النجاة :
أن تتجنب سوء الظن ...
وأن :
تفهم الأمر قبل البت فيه ...
كي لا تقع في الذنب وبداء
سوء الظن تُصاب .
حين أتأمل :
في بدايات الحب _ غالبا _ ...
أجد :
أن مفتاحه يكون شكوى
تبحث عن حل بعدما انهك
صاحبها البحث من غير جدوى !
وفي :
نهاية ذلك الحب ...
نجد :
الشكوى كذلك بعدما
لفح ربيع الحب الجفا
والبلوى !.
تلك :
الكلمة العابرة من أحدهم ...
قد :
تكون لك فاتحة خير تعيش
بها ومنها في سعادة غامرة ...
وقد :
تكون غالقة خير تعيش بها ومنها
في جحيم الشقاء والهلاك .
فحاذر :
حين تتحدث مع غيرك ...
وحاذر :
حين تتلقى الكلام من غيرك.
هناك رسائل لا يكتبها المداد ..فهل تصل مبتغاها رغم بعد الاجساد ...."
مهما حاولنا اخفاء صخب نفوسنا حين يسايرها حزن
الا ان الحروف تفضحنا "
لا ندري اهي احداث الحياة من تعكر مزاجنا أم
ما اخفته النفوس "