متى :
يتحرر الإنسان من قيود
الأحزان والأكدار ؟!
حين :
يتجاوز الوقوف عند جُزئيات الحياة
ليعلم يقينا بكلياتها .
حينها :
يستقر على عرش
السكينة ... ويلبس تاج
راحة البال .
عرض للطباعة
متى :
يتحرر الإنسان من قيود
الأحزان والأكدار ؟!
حين :
يتجاوز الوقوف عند جُزئيات الحياة
ليعلم يقينا بكلياتها .
حينها :
يستقر على عرش
السكينة ... ويلبس تاج
راحة البال .
صباح يبزغ كأطياف النور حين تغزوا الوجود ...صباحكم ورود صافية "
حين تتحجر الحروف عن البوح ...فاعلم ان هناك خطب تعدى الكلمات "
لم نعهد من البحر غير وفائه واحتوائه ...
بعكس :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
ما قد قيل عنه _ البحر _!
أنه :
بالخيانة والغدر معروف!.
نحن من نحدد كيف نرى الاشياء ...فايهما يطغى على الاخر الموجب ام السالب ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10
هي :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
نظرة المتفائل الذي يرى
المستقبل في حاضره .
يقينا :
قلّ مثيلك .
لا نعلم عن مستقبلنا سوى أمنيات . ..يغطيها الضباب ويزينها التفائل
من ذلك :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
وجب علينا العيش في حاضرنا ...
متزودين لمستقبلنا ...
ليبقى :
الغيب في علم الله الذي
خطّه في لوحه المحفوظ .
فلا :
نشتغل بالمجهول فالله قد كفانا
أمره .
ونعم بالله أخي ...الحمد لله دائما وابدااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10