شخبطات ولا خربشات
❀.
عِندما يحين موعـِده ينام كبريائي،،أُحِب الهدوء و تِلك الاضواء الخافته.. و أحنُ لأشياء قد ذهبت.
.
أنا عُمر وما بداخلي عابرٌ بأثر أزرق ، يلقيني الحديث للعنات الصّمت وأحجية الأقدار . دائماً ما أمضي وبدايتي بعينين مفتوحتين ، إلا أن العثرات تُعميني رويداً رويداً ، هامسة لي : " إنكِ مدعوة لكل لحظة من حفلة السّواد الشاسع والعارم ، كالاختلاف الذي يسكنكِ " .
أين اعدو وهوه قد لفّ يديهّ *
حول عنقي ّ 'لم أعد أطيق الحرآگ للولهة الأولى'
أشعر بشي مآ ينهش ظلوعي*
....اشگ إنني سأموت مرتين!
مرة " هذآ العآم "
ومرة "الموت الحتمي ّ "
8:4 مسآء *
عجبآ لآمري *
أجيد تحفيز الآخرين ' طريقة إقنآعي رهيبة '
مججرمة في الأمور الجميله التي أودهآ لغيري *!
رغم گل هذآ وجدت اليأس والحيرة لآگن × لم آجدني *!
....تبا لي «»