﴿ وفي السماءِ رزقكم وما توعدون ﴾ ٰ كل ماتحتاجه ستجده عند رب السماء ؛ ألح في الدعاء فالأمنيات ستهطل عليك ، قريبا بإذن الله
عرض للطباعة
﴿ وفي السماءِ رزقكم وما توعدون ﴾ ٰ كل ماتحتاجه ستجده عند رب السماء ؛ ألح في الدعاء فالأمنيات ستهطل عليك ، قريبا بإذن الله
مستعد أصبر على فقدك و أكابر
و أبلع العبره و أغمّض عن طيوفك /
بس .
بس .
عطرك و الله أليا مرّ ... عابر ؟
كنّي ألمس راحة يدينك .. و أشوفك
اللهمّ أشفي أجساداً عجزت عن النوَم من أمراضها و أوجاعها، وأرحم عقولاً سَهرت منِ أفكارهِا و خوفها، وأشرح صدوراً لم تنم من ضيقِها.
أمي بـ طيبتها / تعدّت خيالي !
وبتضحيتها وش بقى وسط يدها ؟
ظنّي لو أترك فرض صلّت بدالي
تخاف ربي .. لا يعذّب ضناها
وحشتيني كثير و فات وقت اللوم
عساك بخير من بعدي .. و مرتاحه .
و رب البيت من غبتي إلييين اليوم
أنام من التعب ، ما نمت من راحة !
وأنا مسافر شايلك في ضلوعي
رجعت لكن مالقيتك مكانك
أوجعني أنك مادريت برجوعي
وأوجعني أني كنت راجع عشانك
يسعد صباح الي على البال ماغاب
الصاحب الي بالوفا دوم . . اطريه
عسى صباحه ورد وزهور واطياب
وعسى الزمن من فرحته دوم يعطيه
أقول الوسم وش خلى سحابه ينحدر للشرق ترك كل الجهات ولا تغير في محاديره نويت اعارض غيومه وأسافر مع غريب الطرق أبا أدري هو صحيح إن المطر محبوبته ديره عسقت الغيمة الشارد ولانت لي حبال البرق وتعلقت بمعارف مهرتي لعلها خيره فهقت طويق .. ولي قلبٍ يغني في نخيله ورق وتسابق للثرى وبل دموعي من تباشيره وللصمان في قلبي صواب .. وطعنتين .. وحرق مداهيل الهوى الأول .. عسى تزهر نواويره وبانت لي عمان .. ولا تبين في المحبة فرق أنا في دار خلاني .. ولي غير النسب جيره عرفت الوسم وش خلى سحابه ينحدر للشرق ترك كل الجهات .. ولاتغير عن محاديره
لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه
أبسألك :
ماعانيت مثلي من الشوق ،
جربت مرة .. تبتسم .. وانت تبكي ؟؟؟