محض صدفة
رفعت عيني للسماء
وجدتها هناك تبتسم لي
آه يا حبيبتي لكم أشتاقك
كمااشتاق نفسي
أتذكرين كم من ليال تسامرنا معا
كم من ابتسامة رضا رسمتها على شفتاي
نجمتي الغالية اشتاقك حد الحنين
عرض للطباعة
محض صدفة
رفعت عيني للسماء
وجدتها هناك تبتسم لي
آه يا حبيبتي لكم أشتاقك
كمااشتاق نفسي
أتذكرين كم من ليال تسامرنا معا
كم من ابتسامة رضا رسمتها على شفتاي
نجمتي الغالية اشتاقك حد الحنين
عفوا يا أنا
سأعود لزاويتي القديمة
اقتات الحزن وحدي
سامحيني يا ذاتي
هي لحظات وربما لثواني فقط
كانت كفيلة لتبقى الذاكرة بلا احلام!!!
صباح الخير ...
سُئِلَ :
أحد الزهاد عن سبب بشاشته واستبشاره
الدائم بالرغم من كثرة الابتلاءات ...
فقال :
" أستحي من الله أن أحزن وأمري بيده " .
بهذه :
الايجابية وبذاك اليقين ننهض من كبوات
الحزن ... الذي قيّد قدَم التقدم نحو المستقبل
بوجه طَلِق ... وقلب بالله واثق .
صباحكم تفائل وخير عميم ...لك الحمد اللهي على نعم لا تحصى "
أحيانا :
نسترسل في كتابة الخواطر التي
منها وبها ننفس عن الذي يتلجلج
في حنايا القلب ... على أمل أن
يمر عليها من قصدناه لمزاً بها ...
ومن عجيب الصدف :
أن تقع في قلب من لم نقصدهم ...
ليكونوا ضحية لتلك الحروف التي
جنحت عن وجهتها .
هي حروف تسافر على غير هوادة ...لكننا نعلم ان لكل منا عالمه الذي يختلج بين نفسه "
ومن يسافر في بحور المفردات ستصادفه كثير من القوارب التي تغامر بين أمواجه المتلاطمة ...فليكن التشبث بالامان طريقه لكي لا يقع بين مياهه الجارفه "
هو :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة
ذاك طوق النجاة ...