ما جادت الأزمان مثل أخوة
لله تصفو دون أية مقصد..
ما جادت الأزمان مثل أخوة
لله تصفو دون أية مقصد..
*
آلزقاير في وريده
و آلدخان يعم ذاته ،
من هنا يبني قصيده
ومن هنا يهدم حياته !
'
وازرع لكَ في كلّ شبرٍ
لغمٌ من الذكرى
حتى إذا افترقنا
كان مقتلكَ أكيداً
-
لا تبطي علي ترا ، ٱلشوق لازاد
! يقضي على ٱلمشتاق ويهد حيله
أما عيناي فأعذرني !!! فهي الطريق إلى أملي .. وهو ( رويتك ) لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر ؟ !!!! ” الوفـاء ”
الزقاير في وريدهَ . واو :)
-
يا ام الجمال المستحيل الراقي
كثر البطا يثر على .. مضنونك
.
.
" المِعطف " في هذا الزمان
ليسَ أن تقي نفسكَ شرَ البرد ..
و لكن !!
أن تقي نفسكَ شرَ مُلطخاتِ البشر و الزمان !
ي حظه . . :)'