حتى لا نختلف:
إذا خانني التعبير ..
فلا يخونك التفسير ..
عرض للطباعة
حتى لا نختلف:
إذا خانني التعبير ..
فلا يخونك التفسير ..
الإبتسامة
وقتَ شرود الذِهن لقاء مِن نوع آخر .!!
,
,
كنا بلا جنحان واليوم طرنا ,
وأثر السما يا صاحبي برد وغبار ..
ياما حلمنا نكبر و من كبرنا ,
صارت أعز أحلامنا
نرجع صغار ..
أحبكِ حقاً بحجم السماء
فأنتِ لقلبي كهطل المطر
أحبك جداً بلا إرتواء
فلستِ كطيفٍ بدربي عبر
أنا إن شدوت بلحن البكاء
فذا هو شوقي لكِ يستعر
قريباً قريباً سننسى العناء
وإن فرقتنا دروب السفر
ستزهر يوماً روابي اللقاء
وتشرق رؤيا صبحٍ أغر
فأنتِ لدربي كذاك الضياء
وفي جوف ليلي فأنتِ القمر
وأنتِ لعمري كدفء الشتاء
وفصل الربيع وروضٍ عطر
سيزدان قلبي بميم وياء
ويحلو ويحلو ليل السهر
أحبكِ حقاً و دون اكتفاء
فحبك ليس كباقي البشر
لا ترسم في مخيّلتك أن لا أحد يستطيع الإستغناء عنك ..!
إن الذين إمتحنتهم الأقدار بـ ضربات قاسية
يعيشون طيلة حياتهم مُرهفي الإحساس
سريعي التأثر ..!
أليس الحب يا قومي سجود الروح لرب الروح!!
من أذكار المساء
(اللهم صل وسلم على نبينا محمد)
----
((من صلّى عليَّ حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً، أدركته شفاعتي يوم القيامة)) أخرجه الطبراني بإسنادين: أحدهما جيد، انظر: مجمع الزوائد، ١٠/١٢٠، وصحيح الترغيب والترهيب، ١/٢٧٣ .
كل حديث مُعرّض لـ سوء الفهم ..
وَمَنْ يَجِد الطرِيقَ إلى المَعَالي ... فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سنَام