قد :
أكتب رسالة واتجاهل الرد ...
لا :
أقصد بذاك المكابرة ...
وإنما :
يهمني طبيعة الرد ...
فأسكت طويلا :
حتى تفرغوا مما لديكم ...
فيكون بعدها مني الرد .
عرض للطباعة
قد :
أكتب رسالة واتجاهل الرد ...
لا :
أقصد بذاك المكابرة ...
وإنما :
يهمني طبيعة الرد ...
فأسكت طويلا :
حتى تفرغوا مما لديكم ...
فيكون بعدها مني الرد .
من أكثر :
الأسباب لكثرة رؤيتنا لجنائز الوداع ...
حين نبحث عن الشخص الذي معه نسير في الحياة
على " شرط الشبه " بحيث يُماثلنا ... ويوافقنا
في الطباع ... والأقوال ... والفعال !
ونغفل :
عن وجوب اختيار من يكمّلنا ... ويكون لنا موصل
لمراتب الكمال .
نحتاج :
لوقفة مٌحاسبة ...
واعادة الحساب .
بعضهم كالطّمأنينة ، تميل لهم الروح و تَسْعد بقربهم ..!
مساءكم شووق وحنين
بعض القلوب ك الكأس يصعب لملمة كسره
وللصبح وقع في قلوب مرتقب لنوره
صباحكم كشعاع ااشمس حين يبزغ من الظلمة "
لقلوب تاقت لثرثرة بين ابجديات الغياب
عطشى حروف تتزاحم بين المفردات"
رجاء حار جدا جدا إلى جميع أخوتي وأخواتي شعراء وشاعرات السبلة الكرام .. هام جدا جدا ..
من فضلكم لا تحرجوني .. حكاية أن ينزل شاعر أو شاعرة نص ويكتب / تكتب : (( مهداة إلى الشاعر سعيد الغافري ))
هذا النوع من الشعر اصارحكم بأني لست حقيقة من النوع الذي تستهويه قصائد أكتب لك وترد علي . نمط شعري قديم جدا لم يعد منذ زمن بعيد يستهويني أو أحبه وارتاح له . فمنعا لأي إحراج لي أو لكم لا تشاكوني ولا أشاكيكم. ولكم وافر الإحترام والتقدير .
سعيد
صباح الخير ...
لتلك القلوب :
أطوار تعيش واقعها ...
فهي :
بين اقبالٍ وادبار ...
فاحرص :
على أن تجعل قلبك يستقر على
تقوى من الله ... وأن يكون أبدا على
ذلك الحال .
أحدهم :
نجده دوما سليط اللسان ...
وذميم الطباع ...
هذا حاله في غالب الأحوال ...
وفي :
قليل حاله نراه قد تغير ...
وكأنه ليس ذاك الذي نعرفه ...
عندما :
نجده قد اكتسى بالسمت ...
وألجم لسانه وكأنه أبكم .
وحين :
نسأله عن حاله وعن سبب
تبدل أحواله .
يجيب :
إني متوضئ ومقبل على الصلاة !.
فقلت له :
نسأل الله تعالى أن تكون دوما
على وضوء إذا ما كان الوضوء
يُهب الطباع .
همسة :
تمنيت أن نمضي في الحياة ...
ونحن نخالط الناس أن نكون كالمتوضئ
يخاف على الوضوء من النقض .