اسال شرات الريف
كلما لفا وطل
وقاضي الهوى حليف
في الود ما يعدل
عرض للطباعة
اسال شرات الريف
كلما لفا وطل
وقاضي الهوى حليف
في الود ما يعدل
((( بعد نفاذ السبعون عذرا
تم اللجوء الى مخزون الاحتياطي)))
/
وينتَحِبُ الحَنينُ تحتَ وطأةِ الصمت..
/
كَمْ أشعُر بالحَياة عندَمَا أتحدّثُ إليكِ..
/
ما أنتِ..؟
ما أنا؟!!
سألتكُ كثيراً.. ولطالما أخبرتُكِ أنكِ لستِ من هذا الكوكب.. ولستِ بشراً.. وكنتِ تنكرين هذا
هذا غبار وقعي عليكَ قد أغشى بصيرتك.. وأراكَ ما تراني عليهِ الآن..
ليته كان غباراً أعماني.. لكنها حقيقة تغشاني
هادئا :
أبقى حتى تَمرَ من عندي .... وبعدها اسأل عنكَ الأثر ...
ليدَلني عليكَ ... فضّلت الصمت لأتجاوز الفضول " لعليّ " .
حروفكِ :
تلك التي اتتبع أثرها
واشتاق لها بعد ما ادمنتها ...
ففيها :
أعيش حياتي ...
وبها أضمد جراحي ...
ومنها أعيد ذكرياتي ...
ذاك الحب :
تذوب في مساماته الروح ...
يطير :
عقلي
وقلبي
وروحي ...
وبعضي وكلي ...
حين أرتشف حروفكِ
واسبح في وجودكِ ...
لذاك الهمس /
تتراقص على وقعه :
عواطفي
مشاعري
خلجاتي
نبضاتي
وعلى حداءه تهفو
روحي لعناق ذات
ذلك الحرف ...
صباح الخير ...
حين :
تُحاول النُهوض من كبوة
الحظ ...
حاذر :
أن تتكأ على كتف أحدهم ...
كي :
لا تقع إذا ما أدار لك ظهره ...
فعليك :
الاعتماد على نفسك كي لا
تخسر نفسك .