-
أحيانا :
البعض منا يتعجب عند بلوغه
سن النضج ... عندما يرجع
بذاكرته للوراء لتلكم التصرفات التي
بدرت منه ...
وفي نظري :
لا أجد في ذلك أي غرابة !
كوننا كنّا في طور التعلم ...
وتلك النزعات التي تتخلل أطوار
حياتنا ونحن نرتقي في سلّم التعلم
والاستفادة من دروس الحياة ...
وإنما العجب :
ممن يسترسل ويسير على ذلك
الدرب ... ممنهجا ذلك السلوك
الذي لم تصقله تجارب الحياة ...
ولم تردعه المواقف التي منها
قد شارف في بعضها للهلاك !.
-
الكثير منا :
جعل سعادته في غيره ...
لهذا نجد جنائز الأحزان وقد
اكتضت منها الحياة ...
فليتنا :
تنبهنا أن السعادة نحن من يفرد
لها ذراعينا لتحضننا ونحتضنها ...
وأننا :
نحن من يرسم ملامحها ...
وبغيرنا لن ننتظر وصولها
وإن جاءت لن تدوم لنا ...
لأن دوامها قد حُصر ببقاء
من جلبها لنا ... ولعل من جاء
بها كان سببا في قتلها في مهدها
إذا ما تغير حاله علينا !.
لهذا :
كن قائما بذاتك ... ولا تنتظر
من تستند عليها ... فلن تكتفي
إلا بذاتك وإن كثر أحبابك .
-
الحُب :
تنتهي صلاحيته إذا ما
الجدل في أرضه قد نزل ...
ولن :
ينتهي إذا ما بادر المُحب بالاعتذار...
وترك المراء والعناد ...
فبذلك :
يُحفظ الحُب بذلك الود ...
وبغيره :
تنفصم عُرى الوئام ...
ويُزول الحُب وكأنه ما كان !.
-
من تأمل :
في هذه الحياة وجد نفسه يعيش بين
نقيضين دوما ومتباينين ...
فالعاقل :
من سار في لجج الحياة بقارب الإيمان
أننا في الحياة نعيش واقعينا ... لن نسلم
من شظايا الحُزن والهم ... ولن تتجاوزنا السعادة ...
فبذلك اجعل قلبك باليقين بالله مطمئن .
-
1 مرفق
ملف مرفق 20820
محـرومَـةٌ مـنـكَ أنـا ..
مِـن أشـهُـرٍ لـم أطـعَـمـكْ
يـا قُـبـلـةً عـلـى فَـمـِي
يـا لـيـتَ يـذكـرهـا فـَمـكْ
سعيد
-
بالحب معها عايش الشعر والضاد
ومعها أنا بالحب سويت دوله
هذا الهوى لي بيننا اليوم معتاد
اتناقلته الناس شعر ومقوله
سعيد
-
و أني أحبك أمتلاكا و تملكا و كمالا ..
و أغار عليك تعصبا و تجننا و حنانا â¤ï¸ڈ
-
ومال الصبح تختلف ملامحه الصاخبة ...أم هي الحروف صامتة ..."
-
وما بال النفس ينقصها الألق ...الذي يعيد لدفتها السكينة "
-