كنت مصدر سَعاده لـ بعض الناس !
والحين هُم مصدر أوجاعيّ وأحزانيّ
عرض للطباعة
كنت مصدر سَعاده لـ بعض الناس !
والحين هُم مصدر أوجاعيّ وأحزانيّ
سِرُّ الحياةِ
بداخلي مَنْ في عُيونِكِ خبَّأهْ ؟ عشرينَ عامًا ها هُنا
قلبي المسافرُ لم يُصادِفْ مِرفأهْ ابقِي جِواري مُنيتي حتى بُلوغي في الهوى سِنَّ المِائةْ
حروفنا أصبحت تحتاج إلى محامي نحن ننطقها بـ براءه ، و غيرنا يـ فهمها بـ خبث