نبض الإحساس .. سجّل احساسك في هذه اللحظه

لا ضايقك حزنك تعـال
ياسيـدي . . . انا هنا

سلامتك من ضيق بال
وسلامتك . . منـي انا

حديث بمهاره
واسلوب بشطاره
وجمالها ياويلي سحر يجعلني محلقا فوق السحابة

انتي وما انتي
ليتك حبيبتي
لمن فاز بك اهني

أغيرك الشهر
ام من اجل الشهر تتغيرين
فقط لا اريد شيئا سوى النظر الى عينيك ولمس يديك

أعلم انك من بنو الانسان
وادرك انك انثى ولست شيطان
فلما لا تحبيني اليوم
وغدا فلياتي به الزمان

اعلم انك تتمنين مني اشارة
او حتى رمز حاملا ابتسامه
لا اريد ان اتعبك لن اقول شيئا بملامة
منتظرك تعترفين

بكائها كالطوفان
على اوراقها الثمان
نادمة على حبه وتشعر بخذلان
سيتغير كل شي فقط من الوقت يومان

حليمة المظهر
تكشر عن انيابها حينما تسعر

الوقت يمضي
فلما لا تأتي
الا تهمك زيارتي

قلبك الرحيم
قد مات من موقف أليم

- أُحِب طريقة ابتسامتك لي حين تُدرك بأني أغارُ علَيك

لذيذ هو مذاق الحب حين يكون مع شخص مغرماً بأدق تفاصيلك .

هدوء آخر الليل كأنه يجبر الخواطر تحكي كل ما فيها ..

لا اله لا الله محمد رسول الله

تصبحون ع خير

حلمي كبير ورمح الاقدار هده
.... وقلبٍ تحطم كيف تجبر هقآويه !

صباح
ومساء
وعساه بالخير تحمل اجمل لقاء

إن القلوب رغم البعد تتصل

ما أجمل وقع أأيامك يا رمضان ...وما اسرع خطاك
تمهل فقلوبنا لم ترتوي بعد من فيض كرمك
صباحكم نسائم مختلفة

كانت بالامس متأنقة
مهذبة الحديث وفي حين سارحة
عيناها كانت قليلاً باكيتان

من بعد الغروب تتفتحين
ما السر ترى هل الشهر غيرك أم من اجل الشهر تتغيرين

حاولت قبل ايام رسمي
وانكسر القلم حينما وصلت إلى شفتي
واجهشت بعدها لانها لم تكملني

هنا زهرة بيضاء منتظرة

بالأمس سهرة
كانت تقراء
وتتأمل إلى أن تدفئ
يلتبسها شعور جميل حينما تشعر بأنها الانثى الاسمى

قالت
إقراء لي ما كتبت
قلت
لا تأبهي بما اهرف وبما قد سليت
قالت
انت ملهمي فجعل لي كل ما نزفت

أحبك

اين انت اليوم
أحقا اشتقت لي ام انه الصوم
اخبريني على الاقل ان كنت تحبين

بشر حساس
كان كتابه الصدق بأحساس
واكتشف انه عكس التيار فقرر كتم الانفاس

لما تراقبيني
لما يهمك سطري
لما انت كل يوم تمرين على ورقي

مساء جميل
اشتم فيه زهرا زكي مثير

أنتي لوحة جميلة
سبحان من خلقك وجعل الطيبة ميزة

تصارعت اليوم انا وقلبي
هو يقول بانه يحبك
وانا اقول كاذب علي وعلى نفسك

حِينَ أَرسلِ إليك رسالة ,
فذلِك يعني أنني أفتقدك
وحينَ لَا أَفعلَ ذَلِكْ
فذلك يعني أنني أَنتظر أن تفتَقدني أنت

أنا لا أعرف أمراً يجلب الإطمئنان أكثر من صوت مفاتيح أبي العائد من الصلاة ...

لكنك تسكن روحي مهما كان الشعور بارد أمامك

هل أنا حقاً بھذا السوء
الذي يجعلني لا أستطيع
الإحتفاظ بـك ؟
أم أنھا الدنيا هكذا
لقاء وفراق ..؟

واللي فقد في زحمة الوقت له خِل ،
يصبح أسيرن للشجن و الطواري !

ما ذنبي انا اعاقب بالحرمان
لم اعصي احد فلما يكون جزائي الخذلان

قلت لها اتركيني وشأني
لما تقولين تحبيني
ومن ثم تسافرين دون حظني

كنت اظنها انثى
وحينما فتحت النافذة وجدتها طفلة تحرك طبشورها

مرت من قربي فتاتين
كانت اليمنى عابسة الحاجبين
والثانية دمرتني عينيها ساحرتين

ظميري الذي استقيظ
وبخني بل عذبني
ولا اعلم ما السبب

تعلمت كيف اكل وحدي
واقعد وحدي
واسامر نفسي
واكتب الاشعار لنفسي
واشكو حالي بين وبين ذاتي
تعلمت ان اعاتب ذاتي
تعلمت ان من حقوق الناس حسن خلقي معهم
فما ذنبهم بغضبي او احط عليهم همي او اخفف ألم