احيان ودك تلتهي مثل الاطفال
تضحك بدون اسباب وتنام فجأهه
عرض للطباعة
احيان ودك تلتهي مثل الاطفال
تضحك بدون اسباب وتنام فجأهه
قلوبنا : ما تعرف الحقد ، والصد
ونطيب فـ اللي .. ما يطيبون فينا
.
ونحبّ لكن فـ المحبّة .. لنا : حد
لا وصلّت .. حدّ الكرامة .. مشينا
شفت الفجر مع طلعة النور ضاحك
قلت الأكيد أنه لمح بسمتك لمح
.
مدري صباح الخير وإلا صباحك
بالحالتين الخير في وجهك السمح
مصيوب انا من ترف لخدود
ابو معنق كما عنق ريييييما
عوده جميل ومنصوف لقدود
ملفت بجماله بين الحرييييما
- مَاعرفت أشكيك للدنيا وأنام
كِل ما حنّيت لاطرافِك سهَرت !
لك وحشتن تفجرت وسط الاضلاع
هزت كياني والضلوع .. احتوتها
وحشه حنين وشوق من كل الانواع
من قوها حتى الدموع .. انثرتها
الذكريات تجمع بين الحنين والأنين ...
فـ منها ما يحمل في طياتها دمعة ...
ومنها ما يحمل بسمة ...
وبين هذا وذاك تستمر / الحياة .
لا أدري أيهما يؤلمني أكثر ...
الأشياء التي أفعلها رُغماً عن قلبي ...
أم الأشياء التي يفعلُها قلبي رُغماً / عني !.
تقطع آلاف الأميال من النسيان ...
وتُعيدك / كلمة !.
الحنين ...
هو إسترجاع لِـ الفصل الأجمل من / الحكاية .