القضاء عليها نهائيا صعب لأن بعض البشر تمشي الإشاعة في دمهم
ويا حبهم لتروج القيل والقال وبعضهم يستأنسوا لأذية الغير
من مثل هذه المنابر تنطلق رسائل التوعية المجتمعية
نشر الإشاعات المغرضة و ترويجها من أمراض المجتمع القديمة .
تجددت الآن وزاد خطرها بسبب سهولة انتقالها بين الناس بفضل وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة .
الاشاعات في نظري بدأت تقل نوعا ما عن السابق الحمد لله