الأخ العزيز والشاعر الأديب أخي محمد حينما يعانق الفجر ضياه
ينساب قدومك كضئ الشمس بين الحقول .. فياله من نور يشع المكان
العتب وارد ومروك ممحاته التي لا تترك له أثر البقاء دمت بود عزيزي
عرض للطباعة
أهلاً بك وبجديدك شاعرنا ابن الريان
صح لسانك وبيانك
غبت عنا شاعرنا الكبير ابوفارس وصار مكانك
خالي من ابداعك .
نص في غاية الروعة والجمال نتشوق
لكل جديد لديك اخونا الغالي ابن الرياااان
وأنتم طاقة مساره أخي لا هنت
هنا بيت القصيد وماءال المقصد أخي ولعله بلوغ ألم الحدث هو الفراق فما عل المشاعر تكون
وهل أنها تخفي ما بها من أحاسيس
القول الصادق هو ما أملكه والتدليس ليس غايتي
مرورك أفصح الجوانب التي عليها المقال فأنتم الشعور والأحساس وشموس الحق
دمت بود لا ينتهي ومرورك الدائم على هذراتي هذا ما أتمناه لك الود
هلا بن الريان ..
نص جميل ويبقى الود مابقي العتاب
الف شكر لإبداع فكرك وقلمك
طابت مساءاتك ..