إحنا مسلمين ولله الحمد والمنه
يعني شي بديهي م من تعاليم دينا الحنيف هذي الأمور!
حاجه نعرفها وم في داعي تنقال!
بارك الله فيك
عرض للطباعة
إحنا مسلمين ولله الحمد والمنه
يعني شي بديهي م من تعاليم دينا الحنيف هذي الأمور!
حاجه نعرفها وم في داعي تنقال!
بارك الله فيك
نحن المسلمين لنا عيدين: عيد الاضحى وعيد الفطر المبارك
وهل الحب له يوم واحد!!!
حد بعده باقي يحتفل بعيد الحب
احسه موضة قديمة ... اول ما كان شي توعية وفهم لهذا اليوم بس بعد ما اتضحت الامور ما اعتقد احد يحتفل الا فئة قليلة جدا...وبعد من باب السخرية
اعوذ بالله من التقليد الاعمى
بارك الله فيك
الحب للجميع عيشوا لحضته وسعادته بالطريقه الصحيحه
السلام عليكم
اكيد لا اوافق ارتباط الشباب بعيد الحب ولا يص ايضا ان نطبق كل ما ياتينا من الغرب الا ما هو مفيد نعم ..
والغريب ان جيل هذا الزمن للاسف الشديد يلهثون وراء الموضه الفلاسده التي تاتينا من الغرب..
لو أنت وياي اللية العيد بعيدين
مروا عليَّ وفاتوا وحدي بلا خل
اثنين اثنين الحبايب يا غايب طل
شايل وردتي بإيدي وهنيت الكل
لك وينك الدنيا مغيبتك لو أعرف وين
عيد وحب هاي الليلة الناس معيدين
لو أنت وياي اللية العيد بعيدين
أسمع لغة الحبايب أشكال وألوان
همس ولهفة ودلال ودلع الخلان
الوردة البيضة بإيدي صارت رمان
احمرت من دمي الفاير يا نور العين
عيد وحب هاي الليلة الناس معيدين
لو أنت وياي اللية العيد بعيدين
ودي أوصلك تهاني صوت شفاف وحنون
ودي أحتضنك وأشيلك بالدموع وبالعيون
ودي أبرد نار قلبي ... ودي أبرد نار قلبي
وأحتفل بيك يم تذوب
ميت يعود ودي لأسعد العالم أكون
الليلة عيد وأنت بعيد عني
أصبح أهل الإسلام يلهثون وراء الغرب الكافرِ يُقلِّدونهم في كل شيء، لا يعبؤون إن كان هذا الشيء مُحرَّمًا ويصطدم بالشرع، أو مكروهًا والأَولى تركه، أو حتى تافهًا لا يستحق عناء كل هذا اللهث، وكأنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حيٌّ بيننا يصف ما تحياه الأمة وصفًا دقيقًا مُعبرًا.فعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لتتبعُنَّ سَنَنَ من كان قبلَكم، شبرًا بشبرٍ، وذراعًا بذراعٍ، حتى لو دخلوا جُحْرَضبٍّ تبعتُمُوهم))، قلنا: يا رسولَ اللهِ، اليهودُ والنصارى؟ قال: ((فمَنْ؟)) [البخاري: 7320].وهذا الاتباع واضحٌ تمامًا أن المقصود به الاتباعُ المذموم، وبلاغة النبي صلى الله عليه وسلم في اختيار جحر الضب أمر عجيب؛ فالضبُّ يصل عمره إلى ما بين الستين والسبعين، وهي غالب أعمار أمة الإسلام، وجحر الضبِّ مَعروفٌ عنه أنه شديد القذارة، وله فتحة واحدة، ليس كباقي الحيوانات التي تحفر جحورها في الأرض وتصنع لها عدة فتحات لتخدع أعداءها وتستطيع الهرب منها، فجُحر الضبِّ فيه مهلكة محققة إذا ما حوصِرَ جُحره من عدوٍّ يتربص به، فجمع جحر الضب القذارة المؤكَّدة، والمَهلَكةَ المحقَّقة، إلا أن المسلمين سيتبعون اليهود والنصارى في كل شيء، حتى لو كان ما يتَّبعونهم فيه قذرًا ومُهلكًا، وهذا والله مما عمَّت به البلوى.