عرض للطباعة
الفقيرة الزوجه ما مكينه الخاصة اذا عندها اطفال يحتاجلها لحد ما تجهز عمرها وتجهز الاطفال مدة من الوقت بس كما اخربتك يا سيدي العزيز على الرجل يطول باله شوي وخلي عنه العصبيه الي مالها داعي بنوباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحبك يا عبري
لقل لحد ما يتجهزوا الاهل هو يلعب كم جيم بلاستيشن يشغل نفسه في حاجه
او يساعده زوجته في تجهيز اطفاله
شكرا جزيلا على الموضوع الجميل
تنطبق على الرجل
لان الانثى تحتاج ووقت تتجهز
لكن انا عندي احد اخواني ممل شووي انا انتظره بدل ما ينتظرني ههه
والثاني ف سيارة وهرنات بنغييب اذا تاخرنا
بشكل عام للرجل السرعه
نوووووبه غاوي عمياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملهم
شكلك اخر حبه من موقعك
لان اغلب الرجال تفكيرهم بالعكس
يعني بالعقل هو جالس وهي كل شي فوق راسها عاد هي بتتجهز مال سرعه
بصراحه ما زين
هذي انانيه احسها من الرجل وقلة مسئولية
تبي تطلعهم خليهم يجهزوا ع راحتهم
بس ما كذا عاد ملبق
حشئ...
السلام عليكم..
من المعروف ان هذه العبارة تنطبق على النساء ..
ولكن ! هي لم تأتي من فراغ ف لو تطرقنا الى سبب اطلاق الرجل الى المراه هذه الكلمات
لوجدنا السبب هو التأخر الزائد وهذا هو المعروف لدى الجميع
فالنذكر قليلا بعض من اسباب هذا التأخر لدى النساء:
كقضاء معظم الوقت امام المرءآه لتبرج
و أرتداء العباية الضيقة المزركشة التي تكاد تتقطع من ضيقها
والحجاب المكتسي بألوان الطيف
والكعب النحيل الطويل.
وغيرها من الاعمال التي تلهي المراه وتسبب التأخر ..
دائما يقولها المستعجل سواء كانت امرأة أو رجل فكثير من الاحيان يقولها الرجل لأن المرأة غير عجوله فيها نوع من البطئ
وانا اتفق معك اخياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمز الهدوء
فعلا ارجل اكثر عجول من المرأه
السلام عليكم
الأاغلبيه الرجال فهم سريعين الغضب
وليس لديهم صبر
المرأه ليس مسؤله عن نفسها فقط
فهي تجهز ملابس الزوج
ثم تجهز الأبناء
وبعد ذالك تتفرغ لنفسها
فتحتاك لوقت ااكثر
هذا غيرالحالات الطارئه
كان يتسخ لبس احد اﻷطفال في اخرلحظه فتظطرلتغييره .
او يضيع يخلع احد الصغارالجزمه اكرمك الله والجوارب
فتعيد لبسهما له من جديد
رفقابها رعااكم الله
ولكن عزيزتي من ليس لها زوج واولاد فما هي أعذارها ؟؟!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوءالمطر
يقولها الرجل أكثر
الرجال يلبس دشداشته وخاطف والكمه ايلبسها ف السياره
البنت يحتاجلها واجد
خصوصا يجي عشر مرات تعدل الشيله في المرآه