قضية مُتفشة

ليونة الولد
احيانا سوء تربيه
ودلع زايد
ورفقة سيئة

وخشونة البنت ربما تربت بين مجموعة شباب
ربما فقدت عاطفة
ربما تقلييد

الحل الرقابة من الاهل لابنائهم واحتياجاتهم

التربية لها دور في ذلك والصحبة السيئة لها دور وكل ذلك يعود الى ضعف الدين الاسلامي فمن ربى اطفاله ع ساس مبادئ الاسلامية سينشئ ويبني قيم حميدة في اطفاله اما من ربى اطفاله ع متابعة قنوات فاسدة واغاني ماجنة فماذا سينشئ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحابة ذكريات

لم تلاحظ خشونة البنت إلا بعد ما تأنث الولد
برأي اول عامل هو الاهل
التربيه من الصغر يفترض تكون الواحد بربي على أنه رجل ويكلف بمهام يؤديها من صغره لا يؤديها إلا الرجل
وهنا يكمن الدور الرئيسي للأب
يأخذه معاه المساجد ومجالس الرجال وف كل حاجه وأعمال يخليه يساعده
لأن تربية الولد للأب الدور الأكبر وليس الأم
فلو تعود الطفل ع مجالس النساء وطلعات النساء فأكيد اتصير فيه ليونه
وايضا ثاني عامل الإعلام
وما ينادي به
قصات الشعر المناسبه للرجال ف الصيف والشتاء والملابس والألوان وآخر موضه
كل هذي رسائل هدامه تهدم عقول الشباب وتخلي تفكيرهم ف توافه الحياه
وشكرا لك ع الموضوع الرائع

---

فلكن اكثر المجتمعات العربيه تعاني من هذه الظاهره مع تقدم العصر