يجمنا الحلم بهم كل ليلة.
يطوي بساط البعد مابيننا البين.
فدعني جاهل الى ان اصبح كبير.
لاتقول ابعد ويملكمي هواك.دمتي
يجمنا الحلم بهم كل ليلة.
يطوي بساط البعد مابيننا البين.
فدعني جاهل الى ان اصبح كبير.
لاتقول ابعد ويملكمي هواك.دمتي
طاااب مسائك
عزيزتي زهرة♡ اﻷمل
دائماا عندما يشتدظلام اليأس
يشقة فجراﻷمل
أبدعتي وأجدتي
أسعدتني أش اقت اﻷمل
في خااطرتك
أستمري شمسااتبعث شعااع اﻷمل فينا
تحيااتي ووودي لروحك النقية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زهرة الأحلام ... أهلا بك
ومن منا لم يتمنى ان يكبر عندما كان صغيرا ..من منا لم يتمنى معانقة أحلامة الصغيرة التي ولدت معه .. نعم كبرنا واختلفت كل مفاهيم الحياة في نواظرنا ..كبرنا ومع كل يوم يمضي من عمرنا نتمنى العودة صغارا ..صغارا جدا لا ندرك ما معنى حياة ..لا نشعر بالحزن ..لا نتألم وان تألمنا تسابقنا ابتسامة من القلب لتمحو آثار الدموع المرتسمة على الخد ..كبرنا ونحن ما زلنا نردد ونقول ليتنا بقينا أطفالا ...رغم الأمل النابض بالقلب بأن هناك ما هو جميل ينتظر أن تكون حياتنا مستقرا له... نص صميم القلب منبعه وبالاحساس الصادق نثر .. ليكون مقره قلب كل من يمر عليه ..أختاه نزفك جميــل يروقني دائما بتقلب مزاجه وتدرج فكرته ليصل بالنهاية للامل والسعادة والحياة ....غاليتي زهرة .. بورك النبض ..
ودي وخالص التقدير
أريج الرياحين
ترسمنا الايام بوجوة وملامح ومتغيرات وفضاء ممتد بمن حولنا
ويضل الحنين للحظة الفرح وتناثر الازهار وييبقى الامل على مفترقات الطرق
يعزف وان كان بلحن غير مسموع
زهرة الأحلام
اسعد الله اوقات
تقديري لحسك النقي وقلمك الرائع
سلمت اناملك دمتي بخير
ثلاثة أرباع النص غاص في رماد الحزن والضياع والتمزق والحيرة .. أعتقد هذا الجزء الرمادي من هذا النص يمثل مرحلة التقلبات الفسيولوجية والسيكولوجية لدى الانسان حيث المراهقة وتحولاتها وتقلباتها النفسية ووهمية الاحساس بالضياع والحزن والوحدة وبثقل الحياة .. ومع ذلك هذه المرحلة ليست عامة عند الكل في سلبيتها السلوكية .. أعترف لك بأن الجزئية العليا الرمادية للنص أجبرتني للبحث في ألبومات صوري الخاصة القديمة والمتعلقة بهذه الفترة واستغربت شيئا غريبا فيها مختلفا وجدته في صوري عن هذه الصبية إبنة الخامسة عشر ربيعا .. فحين كان عمري خمسة عشر عاما كنت أعيش صباي على أسعد ما يكون وقواي العقلية والنفسية كانت تنمو بشكل ايجابي مبهج .. ربما طبيعة أسرتي والجو الأسري المستقر وغيرها من العوامل قد ساعدت بشكل مبكر في جعلي أنا وأخوتي وأخواتي نتجاوز مرحلة المراهقة هذه بسلام لندخل مرحلة جديدة من حياتنا قدر لوالدينا وعن قصد وعمد أن يجعلونا ندخلها عبر سموات مفتوحة وحرة أي وكما يقول والدي : إمنح إبنك / إبنتك وعزز فيهما شعورا إيجابيا بروح الثقة والقدرة الذاتية على تحمل المسؤليات والقرارات وإدارة الذات بشكل سليم .. المسألة باعتقادي نسبية وتختلف من أسرة إلى أخرى وتحكمها عوامل كثيرة ..
الجزئية الوردية من النص هي أروع جزئية على الاطلاق .. فهي تمثل بنظري مرحلة الانتقال من الصبا إلى ما بعد الصبا .. هنا الكاتبة لم تغفل شيئا مهما جدا تحتاجه هذه المرحلة الوردية ألا وهو الأمل .. وهو سلاح مهم ولابد منه لمرحلة الشباب والتي فيها ومنها تبدأ المسيرة الحقيقية لبناء الذات وجميل أن ندخل عراك الحياة ونحن متسلحون بالأمل الذي هو روح الطموح والصبر والعزيمة والانطلاق ..
أختي الغالية الكاتبة الراقية / زهـــرة الأحــــلام
سامحي ثقل مداخلتي الطويلة مع نصك .. فجماليته إستوقفت عقلي فكان هذا التعليق .
تقديري واحترامي لك مع أمنياتي القلبية لك بحياة سعيدة موفقة
دمت وطاب مساؤك بكل خير
هلا فيك زهره ...
رائعة هي روح التفائل والامل بالغد المشرق الباسم ان شاء الله
الف شكر لما بثه احساسك وقلمك وعذرا لتأخري بالوصول .. كل الود لك مني
زهرة الاحلام
قلمٌ ينبض جمالا بحروفه
خاطرة جميلة
سلمت الانامل المبدعة
وهكذا نظل _
تحت زمره الاحلام _
نخبئ الكثير من الوجع _
نرسم الأمنيات الجميله _
جميله هي أيامنا حين تمر هكذا _
بدقائقها _
بافراحها واحزانها _
وجميله انت حينما كنت تبتسمين رغم ذالك _
شكرا لك