انستي غزلان
كم أكون سعيدا عندما اراك بين حروفي التي تزداد ألقا بك
شكرا ايتها الكريمة
عرض للطباعة
الغالي المبدع جدا جدا / ســــمـو الحــــرف
طاب صباحك أخي بكل خير
هي غربة يا سمو .. غربة نعيشها مع المكان والزمان والوجوه والواقع والأحداث .. قدر الانسان العربي والمثقف فيه بوجه خاص أن يغترب يغترب حتى وهو في وطنه وبين أهله وأصدقائه .. غربة الإحساس أفظع بكثير من أي غربة أخرى .. خارج الوطن نحن لا نشعر بذلك الاغتراب الضاغط علينا من كل الجهات قدر شعورنا بذا الاغتراب ونحن في أوطاننا .. تلك الغربة التي يتعمق معها وبها وفيها إحساس الضياع في كل شيء حتى في هويتنا ووجودنا وفي كتاباتنا وكل شيء .. المثقف العربي هو أكبر ضحايا هذا الإغتراب القسري .. لنا الله يا أخي .. لنا الله .. ولابد لهذا الليل من آخر إن شاء الله
نص من أجمل ما قرأت للكاتب المبدع / ســــمـو الحــــرف
دمت راقيا أخي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمو الحرف ... أهلا بك
لا أعلم ماهي الكلمات التي قد تسعفني بها ذاكرتي في وصف مضمون كلماتك ..ولكن تستحضرني هذه العبارة ربما فيها إختصار ∵ ومن يهن يستهان به ∵أمتنا وللأسف استهانت في تنفيذ شريعة الله فاستهانت بها الامم ...باعوا دينهم واشتروا الدنيا ومفاتنها ..باعوا العز واشتروا الذل بدراهمهم أمتنا يجثم على صدرها الخنوع والخضوع... لم تعد تلك التي خلفها رسول الله صلى الله عليه وســلم وأصحابه المكرمين ... والسؤال الذي يؤرق الروح ... الى أين نحن متجهون إن لم يكن نحو الهاوية ؟؟ ويحا لامة ترى الدنيا حفنة دراهم وشهوة ملك ونساء ... أخي العزيــز.. أبدعت في وضع يدك على جرح لم ولن يندمل الإ باصلاح أساس هذه الأمة وهو يتمثل في عودتها لطريق الحق وتنفيذها لشرع الله والتخلى عن الانانية والشقاق لتكون حقا خير أمة أخرجت للناس ...ولترتفع بعزها وقوتها راية نصر كل مستضف ... حقا كلماتك آلمت نبضي سمو..بارك الله فيك أيها الحرف الرائع
ودي وخالص التقدير
أريج الرياحين
يعتصر الالم القلب ويأن وتينة
للوطن الف صوت جريح يصرخ وللامة شهداء تساقطو كاوراق الشجر
ابدعت رغم نزف قلب الحرف
تقديري
وكلنا امل بالله هو حسبنا ونعم الوكيل بان تشرق شمس بلا دم وامة متماسكة
بـ لاالة الا الله محمد رسول الله
أُستاذِي سُمو..
كُلما مَرِرت من هُنا أمكُث لِوهله
ثُم أَتوارى قَليلاً عَن الرد حَتى أَجٍد ما يَليقُ بنصِك
رُغم أَنين كَلِماتِك ونَحيبها إلا أَنك أبدعت في نَزفِها..
وَلكِن مَطلبِي أن هَوناً عَلينا يَا رَجل..فَصِرنا نَخشى عَلى أَعيُننا من جَمال بَريق حروفِك..
ودِي أخي وشُكراً لك بِحجم السَماء وأكثر
الغالي والحبيب والكاتب الذي أوقظ فينا نبض الكتابة ...
مشردون هنا وهناك ... كتب عليهم بأن يكون لهم اقلام ... أرادوا بأن ينطقوا ألسن تلك الأقلام ... نطقت ألسنتها ونطق الجلاد بأن يعدموا ويشردوا ....
أرادوا منهم بأن يكتبوا اللاواقع ويزخرفوا الأكاذيب ... رفضوا و لفضهم الوطن ...
مهاجرون رغما عنهم ...
وفينا من هم مهاجرون بإرادتهم ...
متى سوف تأتي ساعة الحقيقة ؟؟
ومتى سوف تنجبنا الأرض من جديد!!
بلا حزن ... بلا انكسارات... بلا صدمات ... بلا ذلك الجلاد الذي في كل يوم له مشهد ومشهد ..
الغالي سعيد هو جرح كبير ننتظر الطبيب الشاطر لكي يعيد خياطتة من جديد ...
شكرا ايها الراقي ...