صحيح والبنت بين نارين العنوسه أو مخالفة العرف والعاداتاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصـــــاعـــــق
عرض للطباعة
صحيح والبنت بين نارين العنوسه أو مخالفة العرف والعاداتاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصـــــاعـــــق
نتمنى بجد الآباء أكثر وعياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى صوت
في النهايه البنت هي الطرف الخاسر
واضن ان صاحب النسب المختلف
هو وأبنائه في المستقبل أنفع لها
وهذا يلي محير المسكينهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره
نار العنوسه والبقاء بدون عائله التي هي حلم كل فتاه
أو التنازل عن النسب والخوف ان تفقد علاقتها الأسريه أيضا
نتمنى رضى الأب ومساندته وتفهم وضع البنت
ربي يوفقها
يا رب الله يرزقها شخص تقر به عينهااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخصائي مشاعر
ويرضى عنه والديها والجميع
قضيتها مع النسب وليس القبيله فحسباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيبسي مثلج
رغم ان مقياس التفاضل هو الأخلاق
ولكن الآباء ما زال عندهم الولاء الأبدي لنسب والقبيله
الله يكون في عونها
ترفضه لان نسب العائلة اهم من مستقبلها
لان نسب يترتب عليه اجيال اذا كان ما كفؤ لنسبها سوف تحدث مشاكل هي في غنى عنها
وخصوصا انها تعلم مسبقا برفض اهلها
دام كذاك فأفضل ترفض لأن صعبة حقيقة وبيجيها نصيبها إن شاء اللهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الداخليه
.
.
قصه واقعيه شاهدتها بأم عيني
فاطمه شابه تبلغ من العمر حوالي 28 سنه
أحبت احمد نفس عمرها ولكن متزوج وأب لطفلين
نسب فاطمه من أرقى الأنساب ولا يتناسب ابدا مع نسب احمد
بدأت مشاعر الحب تطرق قلب الشابين رغم زواجه
وانجابه طفلين من الزوجه الاولي
بدأ احمد يتهرب من زوجته ويحاول الدخول معها في الخلافات إلى أن انتهى به المطاف وحكم عليها بطلاق
هنا بدأت رحلة أو حرب الزواج بين احمد وفاطمه
تقدم إليها حاله من حال اي شاب ولكن قُوبل برفض
وكرر الخطبه أكثر من مره وفي كل مره يتم الرفض
إلى أن جاء وقت الحسم قررت فاطمه أخد القرار ومواجهة أهلها ووقع بينهم الخلاف لدرجة ان والدها منعها من الخروج حتى من المنزل
مرو الأيام وما زال احمد وفاطمه يخططان لزواج
بعد فتره فرت فاطمه هاربه مع حبيب العمر إلى أحد الدول المجاوره وعلم اخوها بالأمر لبيلغ الجهات المختصة
وتم القبض عليهم ظلت فاطمه مصره على الزواج من أحمد رغم مرارت ما يمر بهم
وفي النهايه اقتنع احد اخوتها ووافق على عقد قرانها بأحمد شرط أن تنسى عائلتها والدها ووالدتها إلى الأبد
فرحت فاطمه واحمد بالقرار واكملا حبهم وتم الزواج
واليوم يعيشان بسعاده وانجبت طفلها الأول
لم تتوقف فاطمه واحمد إلى هذا الحد بل سعت لعقد صلح مع أهلها وبتدخل الصالحين من أبناء القبيله عادت المياه إلى مجاريها والان الأمور على ما يرام
قصه قد يظنها البعض ضرب من ضروب الخيال ولكن شاهدت كل ذالك بأم عيني كون أحدهم موظف معي
عزيزتي صاحبة القضية أتمنى الله يرزقك كل ماتتمني ويسعدك انتي واختك
بخصوص استفسارك لكل منا وجهة نظر وأبيك إنتي تقيمي المناسب لك
هنا نحن نعطيك افكار مقترحات ونفضفض معاك يمكن نخفف عنك ويمكن البعض راح يزيد من حيرتك
طالعي الكل منا تتمنى أن تكون أسرة ويكون لها شريك حياة سند له وتبي اهلها يوقفوا معاها
بعض الاهالي للأسف مهما بلغت البنت من العمر يفضل يتركها بلا زواج ولا يزوجها شخص اقل عنهم ( هذا بنظرهم هم)
خليه يتقـدم لك ماتدري الله شو كاتب لك ،،قد تتفأجي أن اهلك غيروا نظرتهم او قد يحدث الله امراَ
كوني شجاعة وصدقيني ربك مابيخذلك..تقدمي خطوة ولاتستبقي الاحداث وتقولي بيرفضوا
تمسكي ولو بخيط بسيط..
اعرف وحدة عز المعرفــة عمرها حاليا 37 او 38 هي اكبر وحدة اخواتها الصغار
كلهم تزوجوا ظلت وحدة تدرس فقط...كانت تسمع كلام من اللي حولها واخر مرة وحدة قالت
لأختها الصغيرة عاد لاتسويها وتتزوجي قبل اختك فلانة وبحضور الاخت الكبيرة..
سبحانك ربي بعد شهر او اقل جاء نصيبها من أحسن الرجال شاب بعمرها وربي يسعدها
.....
مهما بلغ عمـــرك لاتحزني وتقولي ماعاد في امل اذا ربك شاف ان الامر هذا خير لك راح تحصليه مهما بلغ فيك العمر