العفو آستاذي العزيز.. نعم هي النصوص العالقة في الأذهان والتي تذكرنا بالماضي الجميل بكل تفاصيله ومراحله.. ولهذي القصيدة ذكرى خاصة لكل من أستمتع يومها بعتاب البحار وسوء ضنه بجاره البحر الذي أتى شوقاً وحبا في وصال جاره رغم ماخلفه من دمار في بيت جاره البحار..
أشكرك على مرورك الجميل...