فكرة كيبفه هي جمع نقود العملات المعدنية في حصالات وبعد ذالك توزع للفقراء
عرض للطباعة
فكرة كيبفه هي جمع نقود العملات المعدنية في حصالات وبعد ذالك توزع للفقراء
لدي حصاله في المنزل نجمع فيها العملات المعدنية وفي ايام العيد والمناسبات نخرجها للتوزيع كعيديه
اعجبني اجد الاطفال وهو يضع هذه العملات في حصالاة المسجد لتكون سواء للفقؤاء او لصيانه المسجد
نعم علينا من اليوم ان لا نترك هذه العملات وان قل ثمنها لياخذها الوافد
فنحن وفقراؤنا بحاجه ماسه اليها
اعجبني موضوعك اخي الكريم
فهي رساله من اليوم ان لا نترك العملات في المحلات ونوهم انفسنا اننا في غنى عنها
الف شكر اخي الغالي
العملات المعدنية عندما تجمعها تتفاجأ بأنها تصبح مبلغ وقدره
فكيف حال المحل الذي يسترجع الآلاف شهريا من الزبائن
موضوع جيد شكرا علي الطرح
أخي الفاضل: اشرت في حديثي إلى أني أشجع التكرم على المحلات ذات الاستثمار المحلي
أما المحلات ذات الاستثمار الأجنبي ففي غالبها لا يوجد خيار للموظف سوى ترك العملات في صندوق المحاسبة. . فهو يخضع لرقابة الكاميرات حاله من حال الزبائن المراقبين بالكاميرات ..
فهل هناك ضمانات على ان العملات ستذهب للموظف ( الكاشير )؟!
أم هي مجرد جرعة تسمينية للمستثمر الأجنبي الذي يمسك بمفصل التجارة والاقتصاد في الدولة؟!!!!