فعلااا لا تعليق ... الله يحفظ بنات المسلمين
عرض للطباعة
فعلااا لا تعليق ... الله يحفظ بنات المسلمين
أستغفر الله العظيم
وين غيرة المسؤولين عن بنات البلد
لهذي الدرجة هم متساهلين ومتناسين الوضع
فالعامل رجل وجميع نت في المدرسة فتيات وإن كن صغيرات فالشيطان وقت حضوره لا يفرق
نتمنى قبل الحكم عليه اتخاذ الازم في موضوع العمال داخل مدرسة البنات
لكي لا تتكرر المأساة
هذا الموضوع تم مناقشته سابقا مع بعض الدوائر الحكومية
لكن للأسف جاء الرد بأننا نصدق بالخبر قبل وقوعه حالهم كحال من يقول متى يصيبكم المرض هرولوا بطلب العلاج
علما أن هذه الهرولة تتكلف مبالغ طائلة والجميع في غنى عنها
والأصل أن يكون الرد (الوقاية خير من قنطار علاج)
للأسف الشديد مقولة وقد قيلت سابقا المسؤول يرد على يراه مناسبا له فقط استمع الى الرد تعرف شخصية من يخاطبك
أبو فاطمة الزهراء
ليش ما يكون شي عاملات نظافه في مدارس البنات
الله يرحم زمان اول
حريم كبر أمهاتنا تنظف وداري الطالبات
وعمل بكل إخلاص
عيب اليوم وفي هذا الزمن بتحديد
يترك العامل مع بنات في عمر الزهور
وصلنا لمرحله نقدر نقول قلعنا عيونا باصابعنا
المفروض يكون عاملات وليس عمال في المدارس
وهذا شيء متوقع يحدث ويمكن هناك ضحايا لم تبلغ خوفا من اهلها لهذا يجب ان نقف وقفه حازمه حيال هذا الامر
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أين روح المسؤولية فيمن وظف هذا العامل في المدرسة .
يجب أن تكون فترات دوام المنظفين بعد انتهاء الدوام للطالبات والمعلمات وبإشراف حارس المدرسة
زمان او ما يسمى بزمن ا لطيبين كان هناك فراشين عمانيين ذكور لمدارس الذكور وعمانيات لمدارس الاناث وكان الجو مليء بالحب والعطاء والتفاني ...
تجدهم ينظفون الصف وكذا فناء المدرسة اضافه الى ان بعضهم حريصين في تجميع فتات السندويشات والقائها في القمامه او اطائها للحيوانات ...
وعاد ايام الاختبارات يسوقون لنا مياه الشرب مساكين
رحم الله ذاك الزمان
اليوم للاسف الشديد تغير الحال بحيث اصبح الوافد الاجنبي الغريب ينظف صفوف ودورات المياه لمدارس البنات
نسال الله السلامة