مرحباً
نعم ولكن برأيك ماهي الحلول المناسبة لأنها هذه القضية؟
عرض للطباعة
أما دينُنا الإسلامي الحنيفُ، فقد حارب العنصريَّة والطبقيَّة بشتَّى أنواعها وأشكالها منذ بُعِث النبي صلى الله عليه وسلم، فقد أعلنَها القرآن الكريم صريحةً مدوِّية أن التفاضل بين البشر لا يكون إلا بميزان التقوى فحسب؛ قال الله تعالى: ï´؟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ï´¾ [الحجرات: 13]، والاختلاف في طبيعة الجنس البشري، وتعدد صوره وأشكاله: جعله الله آيةً من آياته في هذا الكون؛ قال سبحانه: ï´؟ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ ï´¾ [الروم: 22]، (مقتبس)
فعلا.. كنت اريد اتكلم فهالشي وسبقتيني..
العنصريه من الأكثر مالاً ومن الأكثر أناقةً ومن الأكثر جمالاً وأحياناً تحسها حتى في أمور يُفترض انها تنعكس على صاحبها انعكاس ايجابي ولكن بسبب العنصريه اللي ف داخله يصير العكس
مثل شخص كان يكلم زملائه وقال (كلكم مامن مستواي فأنا جامعي)