إن طـــرحـــك هـــذا أخـــي سمــو الحــــرف
ينــــم عـــن غيــــرتــــــــك علـــى الأنثـــــى ..
وبركـــان غضبـــــــــــك يشهـــــــــــــد علــــى
رغبتــــــــــك فـــي إنقـــــاذ الأنثـــى الغارقــــة فـــي وحــــل الســــذاجـــــــة والــدنـــس..
ليـــــت كلماتـــــــك تصـــل إلـــى مسمـــــــــــع كــل فتـــــاة
لا زالــــت تؤمـــن بحـــب الـــذئـــــاب ..
ودي وعظيــــم امتنـــانـــي لك أخــــي