محبي الكلمة عذرا لثرثرتي هنا ...
فالمكان هنا لنفث سم الذكريات لعلها ترحل تجر أذيال الهزيمة ...
من القلب شكرا لكل من شوف يمر من هنا .... ويسافر معي عبر ورداتي العشر المقتطفة هنا ...
سمو الحرف
عرض للطباعة
محبي الكلمة عذرا لثرثرتي هنا ...
فالمكان هنا لنفث سم الذكريات لعلها ترحل تجر أذيال الهزيمة ...
من القلب شكرا لكل من شوف يمر من هنا .... ويسافر معي عبر ورداتي العشر المقتطفة هنا ...
سمو الحرف
موشحة مرصعة باللالي والجواهر .انها بعثرت خيالي بخيالها الواسع وصورها البديعة
فلله درك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمو الحرف ... هلا فيك
كلمات تأبى مبارحة ذاكرتي ما زلت اراني هناك اقف على حروفها وأتأملها واستعذب كل حرف زينها .. كلمات ليست بالغريبة في من أجمل النصوص التي إستمتعت بقرآتها مرارا وتكرارا ...شلال من حروف تتساقطت من غيوم نبضبك المتراكمة المبشرة بجمال مميز لا يجيده سواك ...الحب عاطفة من نوع آخر تنتشل الروح من زاوية الجمود لتحيلها براكين ثائرة لا تخمد نيرانها ولا تهدأ عواصفها .. الا بمداد يسيل حبرا على ورق ... لله درك أخي ما أجمل حرفك وما أعذب بوحك رغم الاسى المترامي على جنباته ..
لما تناثر من نبضك هنا النجوم الخمس (*****)
ودي وخالص التقدير
أريج الرياحين
غاليتي أريج ...
ذات مساء أقطتفت نجمة علقتها في سماء مخيلتي ... عاتبتها بلطف ... شاغيتها أحيانا كثيرة ...
كنت أحمق في أسلوبي ساعات ...
كانت تقترب مني ...
تحاول فك شفرتي ...
كنت فض القلب ..
غرست سهامي في ناصيتها ..
جرحتها
أدميتها
أرهقتها
كبلت مشاعرها بالأة
قد تبرأت الحروف مني ... ونفثتني اللعة طوال سنوات ..
جئت مجددا لعلي أجد بقايا الماضي
ولكن ليس بذلك الثوب البالي
بل بثوب أكثر واقعية وجمال ..
أريج لقلبك ياسمينة تتوسد نبضك ابدا ...
استاذي صاحب القلم المنمق * سمو الحرف*
يقولون أن الإعتراف بالحقيقة يخفف الحكم على المتهم وأنا أعترفت مسبقا بأني لا أملك ماتملكه انت من حس راقي مرهف لذا وجب عليك أن تخفف من عقوبتي بما أنني اعترفت بالحقيقة فوالله إني فخور بك لأنك تعيش بينناعلى هذه التربة العمانية ,فأنت مميز في هذا الوطن لما تحمله من عطاء لا يحمله الكثيرون لهذا الوطن لا عجب إن قلت أنني اتباهى بك أيها الرجل المدهش تمتعني دائما بقلمك الزبردجي وبين الحينة والأخرى أجلس اتأمل كلماتك لعلي أبلغ رقيك سيدي الحاذق ,لك مني جزيل الشكر أيها الراقي وحقا علينا جميعا ان نفخر بأمثالك .
تقديري
ومن هذه الأرض تنبت الكرامة لتثمر شموخ شعب حيكت عنها الاساطير ...
سيدي عتقت حرفي منذ زمن نذرته للريح ... ليعود هذا المساء ليطيب فكر لعله يروق لذهن كل من يمرون من هنا ....
حاولت بأن اتقمص دور القوي الذي لا يخاف أن يسرد همه وشجونه ...
بكل قساوة جئت ما ذنبها هذه الروح المسكينة بداخلي ....
الأريب شاكر القريب من قلب تبعثرني خطواتك ..
تتنفسني رئتي لغة بحضورك ...
يروق لي مصافحتك وتروق لي ذائقتك ...
بين يديك سوف أجعل الحراف فراش تقبل معصميك ... مجبر أنا أن ألاقي الشموخ بكل شموخ ...
دمت متربعا على هذا القلب ...
هنا _
تجرعت الحروف حرفا حرفا _
غصت بروحي _
حتى احتقنت بالبكاء _
واحتضنت البقاء _
بين أركان الحرف لا أدري كيف اقرأه _
أم كيف اقرأك _
أم كيف أقرأها _
حين لاح لناظري ذالك الكم الهائل من الحروف _
شعرت بتخنه تعتريني _
هنا سأقبع الليله _
ارتوي وارتوي _
ما علمت بثقل ما تحتويه _
سيد الحرف _
لم هم هكذا يرحلون _
أن كانت أرواحنا مبعثرة من أجلهم _
ملأى بالحب _
لم كان للفراق عنوان _
وللوجع الف الف عنوان _
لم لا نغلق أعيننا لوله _
ثم نستجمع كل القوى _
لنطمر كل الظروف _
ونكون معا _
لم ولم ولم _
قديما عاهدتنا انك هناك _
سترحل بالقرب منها _
ستكونون معا_
بين رواياتي كانت أجمل روايه _
واروع قصه حب اعشق قراءتها _
قصه من عالم استثنائي _
ليست لقيس أو عنترة _
ولا لروميو _
ليست قصه خرافية _
خلت اني عشقت نهايتها _
فدونتها اسطوره بين كتبي _
أي جنون هذا _
لا يعترني شي _
سوى _
عالم هروب _
عن كل النهايات الحزينه _
الم أوجد إبداع اطربنا وخلف جرح يأن _
أنيق جدا انت سيدي _
لربما يجدر بنا أن نسهب في الإطراء _
بكل ما هو جميل _
نهجر المعاني وما تخلفه _
فقط لنكون بخير بعد كل شيء _
أيتها الباسمة جئتي من رحم النقاء تجوبين شوارع قد أرهقها خطو المارة ...
يعبرون بأقدامهم بكل فضاعة وقسوة ...
تداس الحروف وأداس أنا من حلفها ...
تجردت ذات يوم من أنسانيتي ونعتوني بالجماد الذي لا ينبض إلا كرها
نفضوني من غصونهم
عبثوا بأوراقي
سقطقت حبات الكرز من ثغري
قد رقثوا لفاجعتي ذات مساء ...
ياه كم يحلو لي الحزن والبكاء خلف نوافذ الحرمان ...
كم يشدني الاحتضار ...اجد نفسي متقن له ..
ولكن عبث دون جدوى
سكين القدر رفضت أن تسقط على عنقي ...
تجليات لحرفك جمال ولرد سمفونيات كم أعشق تواجدك لأنه يمنحني القدر الوافر من الفكر ...
شكرا لك يا حواء ..